أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
الصفحة الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
ابحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2324 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو سالم بوطوالة فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9127 مساهمة في هذا المنتدى في 2221 موضوع
الدلال والإهمال يؤخران النمو اللغوي عند الأطفال ذوي الإعاقة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الدلال والإهمال يؤخران النمو اللغوي عند الأطفال ذوي الإعاقة
الدلال والإهمال يؤخران النمو اللغوي عند الأطفال ذوي الإعاقة
تربية نيوز - يرى اختصاصيون أن الطفل السليم الطبيعي يحتاج إلى رعاية واهتمام من قبل ذويه، حتى ينمو نفسيا وصحيا، وأن الطفل المعاق يحتاج إلى رعاية متوازنة واستشارات طبية لرعايته وضمان تطوره ونموه.
وما يدلل على ذلك الحالة التي وصل لها الطفل علي سالم (6) سنوات المصاب بمتلازمة داون، فهو يعاني من اهمال من أفراد الأسرة بأكملها، وبالذات الأم التي أقصته عن اهتمامها المعنوي والمادي، على اعتبار أنه ليس بحاجة لرعاية زائدة ما دام يعاني من إعاقة.
وتقر الخمسينية فوزية العلي، اهمالها لابنها فهي لا تريد تعريف الناس عليه، بسبب أسئلتهم المتكررة عن سبب إعاقته وكيفية تعامل العائلة معه، الأمر الذي دفعها إلى تجاهله في المناسبات وعدم اصطحابه معها، أو حتى إخراجه من الغرفة عند قدوم أحد إلى المنزل.
في حين يسيطر الدلال والخوف الزائدان على الثلاثينية ميساء القضاة، التي بات طفلها الذي يعاني الإعاقة الحركية هو شغلها الشاغل.
إحساس القضاة بالذنب اتجاه ما يعانيه طفلها، جعلها تكرس معظم وقتها في الانتباه إليه والاهتمام به والخوف عليه من نسمة الهواء، "أخاف عليه من الهوا الطاير حتى إنني أمنعه من القيام بأي شيء، على الرغم من قدرته على القيام ببعض الأشياء خوفا من أن يؤذي نفسه أو حتى يعرضها للخطر"، وفق ما تعبر عن دلالها الزائد لطفلها.
ويشير اختصاصي علم النفس الدكتور محمد الحباشنة للزميلة "الغد"، إلى ضرورة أن تخضع التربية دائما إلى الوسطية التي تعتبر القاعدة الرئيسية في التربية، إذ إن توفر القواعد العامة الحنان، الحب والود بتوازن من الأمور المهمة، مؤكدا ضرورة اتسام التربية بالحزم والمشاعر.
ويجد الحباشنة، أن اهمال الطفل المعاق يشكل إساءة نفسية كبيرة للطفل الطبيعي، فكيف بذوي الإعاقة، إذ يسبب له نوعا من الإرباك الذي يؤثر وبشكل مباشر على ثقته بنفسه وحبه لذاته وللآخرين.
"الخوف والحماية الزائدة يمنعان الطفل من تكوين مهاراته المناسبة في حياته"، وفق قوله، مبينا أن فرض طوق من الحماية على الطفل يمنعه من التواصل الاجتماعي المناسب والاهتمام بذاته، إضافة إلى أنه يحرمه من القيام بأفعاله بنفسه، مما يضعف من شخصيته ويؤخر من نموه الفكري واللغوي.
ويجد الحباشنة ضرورة توفر هامش من المغامرة وآخر من الحرية للطفل ذي الإعاقة، حتى يتمكن من ممارسة حياته وتكوين مهاراته.
ويدعو اختصاصي التربية الخاصة وصعوبات التعلم أشرف الشوابكة، إلى ضرورة الالتفات إلى الطفل المعاق في حالة وجوده في البيت والاهتمام به بشكل مناسب، لافتا إلى أن اهمال وجود الطفل المعاق في المنزل يتسبب في تأخر الحالة اللغوية والفكرية لدى هؤلاء الأطفال.
ويلفت الشوابكة إلى وجود العديد من حالات صعوبات التعلم التي تم اكتشافها مؤخرا لدى الأطفال نتيجه إهمال الأهل لهم منذ الصغر، وقيامهم بالعديد من التصرفات الخاطئة بحق أبنائهم.
ومن أبرز التصرفات التي يشير اليها الشوابكة، عدم الحاق الطفل المعاق بالروضة وإدخاله المدرسة مباشرة، أو إدخال الطفل إلى روضة غير متخصصة ومدارس غير مؤهلة للتعامل مع هذه الحالات، الأمر الذي يؤدي إلى تأخر النمو اللغوي والفكري لدى هؤلاء الأطفال واكتشافهم بوقت متأخر.
وتؤدي هذه السلوكات بحسب الشوابكة، إلى ضعف شخصية الطفل، احباطه، شعوره بعدم الثقة بالنفس إلى جانب عدم قدرته مخالطة أقرانه.
"البيئة تلعب دورا كبيرا في نمو الطفل المعاق لغويا وفكريا"، وفق ما يقول، إذ إن عدم اختلاط الطفل مع أقرانه وعدم اختلاطه اجتماعيا يؤثر عليه سلبا ويسبب له نوعا من الانعزال والكبت، ما يؤدي إلى ضعف في النطق وتأخر لغوي وأكاديمي، كما تلعب المدرسة والطاقم الإرشادي دورا كبيرا في الكشف عن التأخر اللغوي لدى الطفل وتبليغ الأهل بكافة المشاكل اللغوية والاكاديمية التي قد يواجهها الطفل.
ويؤكد الشوابكة أن الدلال والاهتمام الزائد بالطفل المعاق وفرض طوق أمني عليه، تؤثر سلبا على سلوكه الاجتماعي وتجعل الطفل ضعيف الشخصية، خائفا ومترددا وتكون شخصيته أقرب إلى الأنثى من الذكر ويصاب بالخجل الزائد الذي يؤثر عليه اكاديميا ونفسيا.
وتعتبر رئيس النقابة العامة للعاملين في مجال ذوي الإعاقة بمدينة العريش الدكتورة أمل عبد الرحمن صالح، أن الدلال الزائد أو الإهمال يؤخر النمو اللغوي عند الأطفال من خلال دورة متخصصة عقدتها وتشرح خلالها أسباب تأخر نمو اللغة لدى الأطفال من ذوي الإعاقة، والتي من بينها حدوث الإصابات الدماغية، حيث يحدث خلل بمراكز اللغة والكلام يترتب عليه.
وتشير صالح كذلك إلى وجود عيوب في التخاطب نتيجة ضعف اللغة والقدرة العقلية التي تنعكس سلبا على النمو عند الصغار، كما يحدث أن قصورا في التخاطب لدى الأطفال.
ولا يقتصر الأمر وفق صالح، على الجانب اللغوي بل قد ينتج عن وجود اضطرابات نفسية، حيث يعاني الصغير من اهمال الكبار وعدم العناية الكاملة أو العكس الذي يكون من خلال التدليل والحماية الزائدة، والذي يفرض على الصغير طوقا يجعله فقط يتحرك داخل الأسرة دون التعامل مع الآخرين مما يؤثر على نمو اللغة لديه.
في حين ينظر التربويون للدلال والإهمال كأمراض تربوية، وهما عكس بعضهما ووجود أي منهما يؤثر سلبا على الطفل، إذ يعتبر الدلال أخطر الأمراض التربوية ويزيد من تطوير اعتبار الذات لدى الطفل.
ويؤدي الدلال الزائد بحسب الاختصاصي التربوي الدكتور عماد الدين خضر، إلى خلق مشاكل سلوكية لدى الطفل ذوي الإعاقة مثل العدوانية، العناد، الانانية وحب الذات "الأنا"، وعدم احترام الآخرين، منوها إلى أثره السلبي في تأخر النمو اللغوي فيكون أدنى من أقرانه، إضافة إلى أثره على قدراته الفكرية، حيث يعتمد على الآخرين في معظم حياته الأكاديمية مما يؤدي إلى تدني القدرة العلمية.
في حين يؤدي الإهمال وفق خضر، إلى تدني اعتبار الذات عند الطفل ذي الإعاقة، إذ يشعره ذلك بأنه بعيد عن الانسانية ويعامله الآخرون كشخص زائد في المجتمع.
"يدفع الإهمال الطفل ذا الإعاقة إلى كره ذاته والآخرين"، وفق ما تقول، حيث يشعره ذلك بأنه في عالم مليء بالوحوش وقد يدفعه إلى الانتحار، فيتطور لديه عدم حاجته للدراسة لعدم وجود تعزيز وتحفيز في حياته وعدم توفر الأشخاص الذين يشعرونه بذاته، فليس هناك من يشجعه فيتدنى عنده التحصيل الأكاديمي.
ويجد خضر أن الأصل في التعامل مع الطفل المعاق كطفل عادي له ما لأهل البيت وعليه نفس الواجبات، مع مراعاة قدرته على القيام بالأعباء "حسب نوع الإعاقة" واحترام انسانيته ومعاملته بلطف والأهم عدم تذكيره بإعاقته أو التطرق لها من بعيد أو قريب.
حقنا نتعلم.
نهيان: حريصون على دعم ذوي الاحتياجات في دبي لاستكمال دراستهم
الأمية تنخفض في السعودية إلى 4% للذكور و 11% للإناث
مختبرات ومرافق لدمج المعاقين في مدارس دبي
الأرشيف
حقنا نتعلم
نهيان: حريصون على دعم ذوي الاحتياجات في دبي لاستكمال دراستهم
الأمية تنخفض في السعودية إلى 4% للذكور و 11% للإناث
مختبرات ومرافق لدمج المعاقين في مدارس دبي
تقنيات تحفز الصم والبكم للتعلم وتنعش بصيرتهم بالتشويق والإثارة
مدرسة لذوي الحاجات الخاصة في لبنان لإثبات ان التعليم حق للجميع
الأرشيف
وما يدلل على ذلك الحالة التي وصل لها الطفل علي سالم (6) سنوات المصاب بمتلازمة داون، فهو يعاني من اهمال من أفراد الأسرة بأكملها، وبالذات الأم التي أقصته عن اهتمامها المعنوي والمادي، على اعتبار أنه ليس بحاجة لرعاية زائدة ما دام يعاني من إعاقة.
وتقر الخمسينية فوزية العلي، اهمالها لابنها فهي لا تريد تعريف الناس عليه، بسبب أسئلتهم المتكررة عن سبب إعاقته وكيفية تعامل العائلة معه، الأمر الذي دفعها إلى تجاهله في المناسبات وعدم اصطحابه معها، أو حتى إخراجه من الغرفة عند قدوم أحد إلى المنزل.
في حين يسيطر الدلال والخوف الزائدان على الثلاثينية ميساء القضاة، التي بات طفلها الذي يعاني الإعاقة الحركية هو شغلها الشاغل.
إحساس القضاة بالذنب اتجاه ما يعانيه طفلها، جعلها تكرس معظم وقتها في الانتباه إليه والاهتمام به والخوف عليه من نسمة الهواء، "أخاف عليه من الهوا الطاير حتى إنني أمنعه من القيام بأي شيء، على الرغم من قدرته على القيام ببعض الأشياء خوفا من أن يؤذي نفسه أو حتى يعرضها للخطر"، وفق ما تعبر عن دلالها الزائد لطفلها.
ويشير اختصاصي علم النفس الدكتور محمد الحباشنة للزميلة "الغد"، إلى ضرورة أن تخضع التربية دائما إلى الوسطية التي تعتبر القاعدة الرئيسية في التربية، إذ إن توفر القواعد العامة الحنان، الحب والود بتوازن من الأمور المهمة، مؤكدا ضرورة اتسام التربية بالحزم والمشاعر.
ويجد الحباشنة، أن اهمال الطفل المعاق يشكل إساءة نفسية كبيرة للطفل الطبيعي، فكيف بذوي الإعاقة، إذ يسبب له نوعا من الإرباك الذي يؤثر وبشكل مباشر على ثقته بنفسه وحبه لذاته وللآخرين.
"الخوف والحماية الزائدة يمنعان الطفل من تكوين مهاراته المناسبة في حياته"، وفق قوله، مبينا أن فرض طوق من الحماية على الطفل يمنعه من التواصل الاجتماعي المناسب والاهتمام بذاته، إضافة إلى أنه يحرمه من القيام بأفعاله بنفسه، مما يضعف من شخصيته ويؤخر من نموه الفكري واللغوي.
ويجد الحباشنة ضرورة توفر هامش من المغامرة وآخر من الحرية للطفل ذي الإعاقة، حتى يتمكن من ممارسة حياته وتكوين مهاراته.
ويدعو اختصاصي التربية الخاصة وصعوبات التعلم أشرف الشوابكة، إلى ضرورة الالتفات إلى الطفل المعاق في حالة وجوده في البيت والاهتمام به بشكل مناسب، لافتا إلى أن اهمال وجود الطفل المعاق في المنزل يتسبب في تأخر الحالة اللغوية والفكرية لدى هؤلاء الأطفال.
ويلفت الشوابكة إلى وجود العديد من حالات صعوبات التعلم التي تم اكتشافها مؤخرا لدى الأطفال نتيجه إهمال الأهل لهم منذ الصغر، وقيامهم بالعديد من التصرفات الخاطئة بحق أبنائهم.
ومن أبرز التصرفات التي يشير اليها الشوابكة، عدم الحاق الطفل المعاق بالروضة وإدخاله المدرسة مباشرة، أو إدخال الطفل إلى روضة غير متخصصة ومدارس غير مؤهلة للتعامل مع هذه الحالات، الأمر الذي يؤدي إلى تأخر النمو اللغوي والفكري لدى هؤلاء الأطفال واكتشافهم بوقت متأخر.
وتؤدي هذه السلوكات بحسب الشوابكة، إلى ضعف شخصية الطفل، احباطه، شعوره بعدم الثقة بالنفس إلى جانب عدم قدرته مخالطة أقرانه.
"البيئة تلعب دورا كبيرا في نمو الطفل المعاق لغويا وفكريا"، وفق ما يقول، إذ إن عدم اختلاط الطفل مع أقرانه وعدم اختلاطه اجتماعيا يؤثر عليه سلبا ويسبب له نوعا من الانعزال والكبت، ما يؤدي إلى ضعف في النطق وتأخر لغوي وأكاديمي، كما تلعب المدرسة والطاقم الإرشادي دورا كبيرا في الكشف عن التأخر اللغوي لدى الطفل وتبليغ الأهل بكافة المشاكل اللغوية والاكاديمية التي قد يواجهها الطفل.
ويؤكد الشوابكة أن الدلال والاهتمام الزائد بالطفل المعاق وفرض طوق أمني عليه، تؤثر سلبا على سلوكه الاجتماعي وتجعل الطفل ضعيف الشخصية، خائفا ومترددا وتكون شخصيته أقرب إلى الأنثى من الذكر ويصاب بالخجل الزائد الذي يؤثر عليه اكاديميا ونفسيا.
وتعتبر رئيس النقابة العامة للعاملين في مجال ذوي الإعاقة بمدينة العريش الدكتورة أمل عبد الرحمن صالح، أن الدلال الزائد أو الإهمال يؤخر النمو اللغوي عند الأطفال من خلال دورة متخصصة عقدتها وتشرح خلالها أسباب تأخر نمو اللغة لدى الأطفال من ذوي الإعاقة، والتي من بينها حدوث الإصابات الدماغية، حيث يحدث خلل بمراكز اللغة والكلام يترتب عليه.
وتشير صالح كذلك إلى وجود عيوب في التخاطب نتيجة ضعف اللغة والقدرة العقلية التي تنعكس سلبا على النمو عند الصغار، كما يحدث أن قصورا في التخاطب لدى الأطفال.
ولا يقتصر الأمر وفق صالح، على الجانب اللغوي بل قد ينتج عن وجود اضطرابات نفسية، حيث يعاني الصغير من اهمال الكبار وعدم العناية الكاملة أو العكس الذي يكون من خلال التدليل والحماية الزائدة، والذي يفرض على الصغير طوقا يجعله فقط يتحرك داخل الأسرة دون التعامل مع الآخرين مما يؤثر على نمو اللغة لديه.
في حين ينظر التربويون للدلال والإهمال كأمراض تربوية، وهما عكس بعضهما ووجود أي منهما يؤثر سلبا على الطفل، إذ يعتبر الدلال أخطر الأمراض التربوية ويزيد من تطوير اعتبار الذات لدى الطفل.
ويؤدي الدلال الزائد بحسب الاختصاصي التربوي الدكتور عماد الدين خضر، إلى خلق مشاكل سلوكية لدى الطفل ذوي الإعاقة مثل العدوانية، العناد، الانانية وحب الذات "الأنا"، وعدم احترام الآخرين، منوها إلى أثره السلبي في تأخر النمو اللغوي فيكون أدنى من أقرانه، إضافة إلى أثره على قدراته الفكرية، حيث يعتمد على الآخرين في معظم حياته الأكاديمية مما يؤدي إلى تدني القدرة العلمية.
في حين يؤدي الإهمال وفق خضر، إلى تدني اعتبار الذات عند الطفل ذي الإعاقة، إذ يشعره ذلك بأنه بعيد عن الانسانية ويعامله الآخرون كشخص زائد في المجتمع.
"يدفع الإهمال الطفل ذا الإعاقة إلى كره ذاته والآخرين"، وفق ما تقول، حيث يشعره ذلك بأنه في عالم مليء بالوحوش وقد يدفعه إلى الانتحار، فيتطور لديه عدم حاجته للدراسة لعدم وجود تعزيز وتحفيز في حياته وعدم توفر الأشخاص الذين يشعرونه بذاته، فليس هناك من يشجعه فيتدنى عنده التحصيل الأكاديمي.
ويجد خضر أن الأصل في التعامل مع الطفل المعاق كطفل عادي له ما لأهل البيت وعليه نفس الواجبات، مع مراعاة قدرته على القيام بالأعباء "حسب نوع الإعاقة" واحترام انسانيته ومعاملته بلطف والأهم عدم تذكيره بإعاقته أو التطرق لها من بعيد أو قريب.
حقنا نتعلم.
نهيان: حريصون على دعم ذوي الاحتياجات في دبي لاستكمال دراستهم
الأمية تنخفض في السعودية إلى 4% للذكور و 11% للإناث
مختبرات ومرافق لدمج المعاقين في مدارس دبي
الأرشيف
حقنا نتعلم
نهيان: حريصون على دعم ذوي الاحتياجات في دبي لاستكمال دراستهم
الأمية تنخفض في السعودية إلى 4% للذكور و 11% للإناث
مختبرات ومرافق لدمج المعاقين في مدارس دبي
تقنيات تحفز الصم والبكم للتعلم وتنعش بصيرتهم بالتشويق والإثارة
مدرسة لذوي الحاجات الخاصة في لبنان لإثبات ان التعليم حق للجميع
الأرشيف
راوية- نائب مشرف عام
- عدد الرسائل : 872
العمر : 37
البلد والولاية : الجزائر
المهنة : ليسانس علوم سياسية+ ليسانس لغات و آداب انجليزية
نقاط : 14470
السٌّمعَة : 32
تاريخ التسجيل : 29/03/2009
رد: الدلال والإهمال يؤخران النمو اللغوي عند الأطفال ذوي الإعاقة
الاهمال والدلال يضران الاطفال مهما كانت حالتهم فالوسطية في التربية مطلب لكل ام فلا افراط ولا تفريط في ذلك
سايح ماريا- نائب مشرف عام
- عدد الرسائل : 799
البلد والولاية : الجزائر العميقة
المهنة : مختصة علاجية
نقاط : 10375
السٌّمعَة : 51
تاريخ التسجيل : 17/03/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 06, 2021 9:20 pm من طرف baknin
» تجنب 7 عادات سيئة تصيبك بآلام الظهر
الجمعة مايو 22, 2020 2:09 pm من طرف Mebarek197
» المنتدى يفتح باب العمل التطوعي لبعث مشروع الوساطة بين الاطفال والمختصين والمتبرعين من اجل تكفل شعبي تضامني
الثلاثاء مارس 05, 2019 6:20 am من طرف تجوال الشوارع
» صفحتي في الفيسبوك
الجمعة يوليو 20, 2018 1:15 am من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» شكرا لكم ياشموع المنتدى
الثلاثاء مايو 29, 2018 12:49 pm من طرف حسيبة قصير
» اشتقت لكم
السبت مارس 03, 2018 9:36 pm من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» سلام عليكم
الأحد يناير 21, 2018 8:26 pm من طرف Aminas
» لكل الاعضاء مبروك المنتدى في 32 دولة
الإثنين سبتمبر 18, 2017 10:59 am من طرف حسيبة قصير
» #21نصيحة _لتعليم _الاطفال_ ممن لديهم# متلازمة_ داون #اسامه مدبولى
الخميس سبتمبر 15, 2016 10:44 am من طرف bossamario
» متلازمة اسبرجر 2
الثلاثاء مارس 15, 2016 12:38 pm من طرف tafaolcenter
» متلازمة اسبرجر( الجزء الاول)
الإثنين مارس 14, 2016 7:53 am من طرف tafaolcenter
» رسائل طفل توحدى
الأحد مارس 13, 2016 8:01 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 3
السبت مارس 12, 2016 4:05 pm من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 2
الخميس مارس 10, 2016 10:55 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد
الخميس مارس 10, 2016 10:53 am من طرف tafaolcenter
» علامات التوحد التحذيرية
الخميس مارس 10, 2016 10:02 am من طرف tafaolcenter
» ارشادات طفل توحدي
الأربعاء مارس 09, 2016 9:57 am من طرف tafaolcenter
» احصائيات حول متلازمة داون
الإثنين مارس 07, 2016 7:36 am من طرف tafaolcenter
» التوحد ليس مرض
السبت مارس 05, 2016 1:47 pm من طرف tafaolcenter
» اشترك الان ليصلك كل جديد
السبت مارس 05, 2016 1:46 pm من طرف tafaolcenter