أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
الصفحة الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
ابحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2324 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو سالم بوطوالة فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9127 مساهمة في هذا المنتدى في 2221 موضوع
جريدة الأحداث الجزائرية: فيما أعاب المختصون تذكرهم في مناسبات خاصة فقط ذوي الاحتياجات الخاصة يعيشون في تهميش متواصل داخل المجتمع
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: قسم الحقوق و القوانين :: منتدى آخر أخبار الاعاقة في الجرائد الجزائرية
صفحة 1 من اصل 1
جريدة الأحداث الجزائرية: فيما أعاب المختصون تذكرهم في مناسبات خاصة فقط ذوي الاحتياجات الخاصة يعيشون في تهميش متواصل داخل المجتمع
فيما أعاب المختصون تذكرهم في مناسبات خاصة فقط
ذوي الاحتياجات الخاصة يعيشون في تهميش متواصل داخل المجتمع
ذوي الاحتياجات الخاصة يعيشون في تهميش متواصل داخل المجتمع
04/12/2012 19:28:00
تعاني فئة ذوي الاحتياجات الخاصة من تهميش داخل المجتمع من كل النواحي، حسب القائمين على هذا المجال، وازداد حدة
في السنوات الأخيرة، مما عقد من وضعيتها وجعلها تسترزق من المواطنين وتعيش في عزلة نفسية.
تشكل فئة ذوي الاحتياجات الخاصة جزءا هاما من المجتمع، حيث تعيش في حالة صعبة. ففيما استطاعت فئة قليلة تحقيق ذاتها لا تزال مجموعة كثيرة منهم تعاني من تهميش كبير يزيد من معاناتها بشكل يومي.
تعتبر المنحة التي تقدمها الدولة لهذه الفئة شهريا كمساعدة غير كافية، حسب مجموعة من المعاقين. فجمال وأخوه يعيشان في أحد البيوت القصديرية، يعانيان من إعاقة حركية بنسبة 80٪ ، في حديثهم لـ”الاحداث” أكدوا ان المنحة لا تكفي حتى لشراء المستلزمات الضرورية ويزداد الامر سوءا عند مرضهم، فيعجزون عن استكمال 20 ٪ الباقية عن شراء الدواء، حيث يتم تعويضهم بنسبة ثمانين بالمئة فقط لولا مساعدة المحسنين.
كما ان معاناة هؤلاء الاشخاص الذين كونوا أسرة تزداد سوءا إذ يعجزون عن الاعتناء بأبنائهم، وكذا توفير احتياجاتهم الضرورية، وهو حال الصادق الذي يعاني من إعاقة حركية، تزوج وانجب ابنا، ولولا مساعدة شقيق زوجته له لما تمكن من اكمال حياته على حد تعبير زوجته، فالمنحة التي تعطى لهذه الفئة حسب درجة الإعاقة لا تكفي سواء كان الشخص لديه أسرة أم لا.
غياب مراكز الرعاية يزيد
من حدة المعاناة
في غياب مراكز خاصة تتكفل بالأشخاص الذين لديهم إعاقات كاملة أو الاسر التي لديها أكثر من 3 ابناء معاقين تزداد حدة المعاناة لدى العائلات المعوزة.
هي قصة لعائلة تملك 4 اربعة أبناء يعانون من شلل تام، إذ تقوم والدتهم بتقليبهم أثناء نومهم في النهار وكذا تغيير حفاظاتهم المكلفة جدا، بينما يسهر عليهم والدهم ليلا، وتعيش هذه الأسرة على مساعدة المحسنين.
قصة أخرى لسيدة توفي عنها زوجها وترك لها 5 ابناء يعانون من إعاقات مختلفة تتراوح بين اعاقة ذهنية واعاقة حركية، فالمنحة المقدمة حسبها لا تكفي.
التسول لاكتساب لقمة العيش
الوضعية المزرية التي تعيشها هذه الفئة دفعت بالعديد إلى امتهان التسول كحل لتوفير بعض النقود لقضاء بعض المستلزمات وتسديد الديون المترتبة عن الحياة اليومية. تحكي سارة عن جارها احمد الذي يعاني من إعاقة حركية، حيث يقوم بمد يده للناس لشراء الأكل وتسديد الديون.، تقول سارة : في يوم من الايام دخلت إلى هاتف عمومي، فوجدت أحمد يعطي تلك النقود التي جمعها، لصاحب المحل الذي استدانها منه في وقت سابق”.
العنف اللفظي سيناريو يتكرر
العنف اللفظي سيناريو يتكرر كل صباح حيث يسمع أولياء فئة ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعانون من إعاقة حركية كل أنواع الصراخ وتصل في بعض الاحيان إلى السب والشتم، حين يقومون بتوصيل ذويهم إلى المدارس العمومية أو الجمعيات او المراكز الخاصة لتكوينهم.
السيدة وهيبة واحدة تجاهد كل صباح لإيصال ابنتها سارة المقعدة على كرسي متحرك إلى المدرسة الثانوية بمساعدة ابنائها، إضافة إلى الجهد الذي تبذله في قطع مسافة كبيرة حتى تصل إلى المدرسة، تقول إن سائقي السيارات يصرخون عليها حتى تسرع عند عبور الطريق، وتتهاطل عليها كلمات الشتم التي تضيف إلى ابنتها معاناة نفسية أخرى على غرار تلك الحركية التي تعاني منها على، حد قول السيدة، في غياب ممرات خاصة بهم.
غياب ممرات خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة نلمسه كذلك لدى أولئك الذين يعانون من إعاقة بصرية، حيث تشكل الأعمدة الموجودة في منتصف الأرصفة والأشجار عائقا حركيا، إذ يصطدمون بحواجز تؤدي في بعض الأحيان إلى السقوط لولا إرشاد الناس لهم.
تهميش على مستوى التوظيف
هناك العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين تحدوا إعاقتهم وحصلوا على شهادات جامعية، كالآنسة فاطمة.ز التي تنشط في جمعية “الإرادة” تحصلت على شهادة ليسانس في الادب العربي سنة 2002 من المدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة، لكنها لا زالت تعاني من البطالة رغم كل الاتصالات ومراسلات الجمعية للوزارات ومختلف مراكز التكوين المهني.
التهميش ينعكس سلبيا على حالتهم النفسية
التهميش الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة حسب بعض العائلات التي لها حالات انعكس سلبيا على حياتهم الخاصة خاصة نظرة المجتمع السلبية والازدراء الذي يتعرضون وكذا العنف اللفظي وعبارات الشفقة والاحسان التي يتلفظ بها الناس حينما يرونهم ، حيث أكدت لنا الانسة حنان والتي كانت في طريقها إلى إحدى الجمعيات لأخذ اخويها الذين يعانيان من إعاقة ذهنية من أجل التعلم حيث قالت: “المعاق هو انسان قبل كل شيء، ولديه وحساس بشكل مفرط نتيجة للنقص الذي يعاني والذي ثر على نفسيته، لذلك يجب معاملته بطريقة عادية وعدم جعله يشعر أنه يختلف عن الانسان الطبيعي”.
اختيار العزلة للهروب من الواقع
حسب العديد من العائلات فإن هذه الفئة اختارت العزلة على ان تعيش في ازدراء المجتمع ونظرات الشفقة التي تتابعهم، للهروب من التهميش الذي تعاني منه، حيث يفضل العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة العيش منعزلين عن العالم فهناك من اختار استخدام الهاتف النقال كوسيلة لكسر حاجز الصمت الذي يعاني منه وخلق عالم افتراضي يعيش فيه وهو حال سمير الذي أخبرتنا عنه سارة، حيث يستغل المساعدات التي يقدمها له الناس في تعبئة رصيده الهاتفي والحديث مع الناس، بينما فضل آخرون انشاء صفحات عبر الانترنت للتواصل مع الناس، حيث يعبر فيه الشخص بكل حرية ولا يتحرج من وضعيته.
هذا وترى الدكتورة نادية .أ مختصة في الاقتصاد أنه يجب على الدولة مراعاة حاجة ذوي الاحتياجات الخاصة وخلق فضاءات لهم وكذلك ممرات خاصة بهم.
توظيف ذوي الاحتياجات الخاصة يحد من تهميشهم
وفي اتصال مع عبد الكريم كبوش رئيس جمعية تدعيم وترقية المعوقين بصريا وابنائهم، التي تضم أكثر من 8000 منخرط عبر الوطن، أكد لنا ان توفير مناصب شغل لذوي الاحتياجات الخاصة يقضي على التهميش الذي تعاني منه هذه الفئة ويحل كل المشاكل التي تعترضهم، فبالعمل يشعرون بأنهم سواسية مع الناس داخل المجتمع. وأضاف أن العديد منهم يعيش وضعية مزرية لو لا مساعدة المحسنين التي تستر حالهم، فالمنحة الزهيدة التي تقدم لهم لا تكفي أبدا، خاصة ممن لديهم عائلة وفي حالات المرض وطالب ان يكون التعويض عن الدواء بنسبة مائة بالمئة أو يقدم بشكل مجاني.
كما شدد على ضرورة توفير الدولة مناصب شغل لذوي الاحتياجات الخاصة، فالعديد منهم، حسبه، يمتلكون مؤهلات علمية وشهادات جامعية، وتأسف على الوضعية المزرية التي آلت إليها هذه الفئة المهمشة في المجتمع، ففي السابق، على حد قوله، كان لديهم تخفيض بنسبة 40٪ اثناء استفادتهم من السكن، كما كانت هناك فرص للعمل في المصانع وغيرها، لكن بسبب العولمة ودخول اقتصاد السوق، همشت هذه الفئة وأصبحت تعيش على ما يجود به أهل الخير.
التهميش الذي يعيشه ذوي الاحتياجات الخاصة من كل النواحي حسب عبد الكريم يؤدي بهم إلى التعرض لأمراض جديدة تضاف إلى تلك الاعاقة التي يعانون منها، كداء السكري مثلا ، والاكتئاب الذي تعيشه مختلف الفئات، كما أكد انه لا يجب تذكر المعاقين في يومين فقط مطالبا بضرورة رفع منحة المعاق التي لا تكفي حسبه.
في السنوات الأخيرة، مما عقد من وضعيتها وجعلها تسترزق من المواطنين وتعيش في عزلة نفسية.
تشكل فئة ذوي الاحتياجات الخاصة جزءا هاما من المجتمع، حيث تعيش في حالة صعبة. ففيما استطاعت فئة قليلة تحقيق ذاتها لا تزال مجموعة كثيرة منهم تعاني من تهميش كبير يزيد من معاناتها بشكل يومي.
تعتبر المنحة التي تقدمها الدولة لهذه الفئة شهريا كمساعدة غير كافية، حسب مجموعة من المعاقين. فجمال وأخوه يعيشان في أحد البيوت القصديرية، يعانيان من إعاقة حركية بنسبة 80٪ ، في حديثهم لـ”الاحداث” أكدوا ان المنحة لا تكفي حتى لشراء المستلزمات الضرورية ويزداد الامر سوءا عند مرضهم، فيعجزون عن استكمال 20 ٪ الباقية عن شراء الدواء، حيث يتم تعويضهم بنسبة ثمانين بالمئة فقط لولا مساعدة المحسنين.
كما ان معاناة هؤلاء الاشخاص الذين كونوا أسرة تزداد سوءا إذ يعجزون عن الاعتناء بأبنائهم، وكذا توفير احتياجاتهم الضرورية، وهو حال الصادق الذي يعاني من إعاقة حركية، تزوج وانجب ابنا، ولولا مساعدة شقيق زوجته له لما تمكن من اكمال حياته على حد تعبير زوجته، فالمنحة التي تعطى لهذه الفئة حسب درجة الإعاقة لا تكفي سواء كان الشخص لديه أسرة أم لا.
غياب مراكز الرعاية يزيد
من حدة المعاناة
في غياب مراكز خاصة تتكفل بالأشخاص الذين لديهم إعاقات كاملة أو الاسر التي لديها أكثر من 3 ابناء معاقين تزداد حدة المعاناة لدى العائلات المعوزة.
هي قصة لعائلة تملك 4 اربعة أبناء يعانون من شلل تام، إذ تقوم والدتهم بتقليبهم أثناء نومهم في النهار وكذا تغيير حفاظاتهم المكلفة جدا، بينما يسهر عليهم والدهم ليلا، وتعيش هذه الأسرة على مساعدة المحسنين.
قصة أخرى لسيدة توفي عنها زوجها وترك لها 5 ابناء يعانون من إعاقات مختلفة تتراوح بين اعاقة ذهنية واعاقة حركية، فالمنحة المقدمة حسبها لا تكفي.
التسول لاكتساب لقمة العيش
الوضعية المزرية التي تعيشها هذه الفئة دفعت بالعديد إلى امتهان التسول كحل لتوفير بعض النقود لقضاء بعض المستلزمات وتسديد الديون المترتبة عن الحياة اليومية. تحكي سارة عن جارها احمد الذي يعاني من إعاقة حركية، حيث يقوم بمد يده للناس لشراء الأكل وتسديد الديون.، تقول سارة : في يوم من الايام دخلت إلى هاتف عمومي، فوجدت أحمد يعطي تلك النقود التي جمعها، لصاحب المحل الذي استدانها منه في وقت سابق”.
العنف اللفظي سيناريو يتكرر
العنف اللفظي سيناريو يتكرر كل صباح حيث يسمع أولياء فئة ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعانون من إعاقة حركية كل أنواع الصراخ وتصل في بعض الاحيان إلى السب والشتم، حين يقومون بتوصيل ذويهم إلى المدارس العمومية أو الجمعيات او المراكز الخاصة لتكوينهم.
السيدة وهيبة واحدة تجاهد كل صباح لإيصال ابنتها سارة المقعدة على كرسي متحرك إلى المدرسة الثانوية بمساعدة ابنائها، إضافة إلى الجهد الذي تبذله في قطع مسافة كبيرة حتى تصل إلى المدرسة، تقول إن سائقي السيارات يصرخون عليها حتى تسرع عند عبور الطريق، وتتهاطل عليها كلمات الشتم التي تضيف إلى ابنتها معاناة نفسية أخرى على غرار تلك الحركية التي تعاني منها على، حد قول السيدة، في غياب ممرات خاصة بهم.
غياب ممرات خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة نلمسه كذلك لدى أولئك الذين يعانون من إعاقة بصرية، حيث تشكل الأعمدة الموجودة في منتصف الأرصفة والأشجار عائقا حركيا، إذ يصطدمون بحواجز تؤدي في بعض الأحيان إلى السقوط لولا إرشاد الناس لهم.
تهميش على مستوى التوظيف
هناك العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين تحدوا إعاقتهم وحصلوا على شهادات جامعية، كالآنسة فاطمة.ز التي تنشط في جمعية “الإرادة” تحصلت على شهادة ليسانس في الادب العربي سنة 2002 من المدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة، لكنها لا زالت تعاني من البطالة رغم كل الاتصالات ومراسلات الجمعية للوزارات ومختلف مراكز التكوين المهني.
التهميش ينعكس سلبيا على حالتهم النفسية
التهميش الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة حسب بعض العائلات التي لها حالات انعكس سلبيا على حياتهم الخاصة خاصة نظرة المجتمع السلبية والازدراء الذي يتعرضون وكذا العنف اللفظي وعبارات الشفقة والاحسان التي يتلفظ بها الناس حينما يرونهم ، حيث أكدت لنا الانسة حنان والتي كانت في طريقها إلى إحدى الجمعيات لأخذ اخويها الذين يعانيان من إعاقة ذهنية من أجل التعلم حيث قالت: “المعاق هو انسان قبل كل شيء، ولديه وحساس بشكل مفرط نتيجة للنقص الذي يعاني والذي ثر على نفسيته، لذلك يجب معاملته بطريقة عادية وعدم جعله يشعر أنه يختلف عن الانسان الطبيعي”.
اختيار العزلة للهروب من الواقع
حسب العديد من العائلات فإن هذه الفئة اختارت العزلة على ان تعيش في ازدراء المجتمع ونظرات الشفقة التي تتابعهم، للهروب من التهميش الذي تعاني منه، حيث يفضل العديد من ذوي الاحتياجات الخاصة العيش منعزلين عن العالم فهناك من اختار استخدام الهاتف النقال كوسيلة لكسر حاجز الصمت الذي يعاني منه وخلق عالم افتراضي يعيش فيه وهو حال سمير الذي أخبرتنا عنه سارة، حيث يستغل المساعدات التي يقدمها له الناس في تعبئة رصيده الهاتفي والحديث مع الناس، بينما فضل آخرون انشاء صفحات عبر الانترنت للتواصل مع الناس، حيث يعبر فيه الشخص بكل حرية ولا يتحرج من وضعيته.
هذا وترى الدكتورة نادية .أ مختصة في الاقتصاد أنه يجب على الدولة مراعاة حاجة ذوي الاحتياجات الخاصة وخلق فضاءات لهم وكذلك ممرات خاصة بهم.
توظيف ذوي الاحتياجات الخاصة يحد من تهميشهم
وفي اتصال مع عبد الكريم كبوش رئيس جمعية تدعيم وترقية المعوقين بصريا وابنائهم، التي تضم أكثر من 8000 منخرط عبر الوطن، أكد لنا ان توفير مناصب شغل لذوي الاحتياجات الخاصة يقضي على التهميش الذي تعاني منه هذه الفئة ويحل كل المشاكل التي تعترضهم، فبالعمل يشعرون بأنهم سواسية مع الناس داخل المجتمع. وأضاف أن العديد منهم يعيش وضعية مزرية لو لا مساعدة المحسنين التي تستر حالهم، فالمنحة الزهيدة التي تقدم لهم لا تكفي أبدا، خاصة ممن لديهم عائلة وفي حالات المرض وطالب ان يكون التعويض عن الدواء بنسبة مائة بالمئة أو يقدم بشكل مجاني.
كما شدد على ضرورة توفير الدولة مناصب شغل لذوي الاحتياجات الخاصة، فالعديد منهم، حسبه، يمتلكون مؤهلات علمية وشهادات جامعية، وتأسف على الوضعية المزرية التي آلت إليها هذه الفئة المهمشة في المجتمع، ففي السابق، على حد قوله، كان لديهم تخفيض بنسبة 40٪ اثناء استفادتهم من السكن، كما كانت هناك فرص للعمل في المصانع وغيرها، لكن بسبب العولمة ودخول اقتصاد السوق، همشت هذه الفئة وأصبحت تعيش على ما يجود به أهل الخير.
التهميش الذي يعيشه ذوي الاحتياجات الخاصة من كل النواحي حسب عبد الكريم يؤدي بهم إلى التعرض لأمراض جديدة تضاف إلى تلك الاعاقة التي يعانون منها، كداء السكري مثلا ، والاكتئاب الذي تعيشه مختلف الفئات، كما أكد انه لا يجب تذكر المعاقين في يومين فقط مطالبا بضرورة رفع منحة المعاق التي لا تكفي حسبه.
الموضوع من هنا
راوية- نائب مشرف عام
- عدد الرسائل : 872
العمر : 37
البلد والولاية : الجزائر
المهنة : ليسانس علوم سياسية+ ليسانس لغات و آداب انجليزية
نقاط : 14470
السٌّمعَة : 32
تاريخ التسجيل : 29/03/2009
مواضيع مماثلة
» جريدة المساء الجزائرية: ذوو الاحتياجات الخاصة رهينة القيود الجمركية
» جريدة المساء الجزائرية: وزير التكوين والتعليم المهنيين يتعهد بالتكفل بمشاكل عمال القطاع برنامج طموح ينتظر ذوي الاحتياجات الخاصة
» جريدة أخبار اليوم الجزائرية: جمعية ذوي الحالات الخاصة يطالبون برفع منحة الإعاقة
» جريدة المساء الجزائرية: وزير التكوين والتعليم المهنيين يتعهد بالتكفل بمشاكل عمال القطاع برنامج طموح ينتظر ذوي الاحتياجات الخاصة
» جريدة أخبار اليوم الجزائرية: جمعية ذوي الحالات الخاصة يطالبون برفع منحة الإعاقة
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: قسم الحقوق و القوانين :: منتدى آخر أخبار الاعاقة في الجرائد الجزائرية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 06, 2021 9:20 pm من طرف baknin
» تجنب 7 عادات سيئة تصيبك بآلام الظهر
الجمعة مايو 22, 2020 2:09 pm من طرف Mebarek197
» المنتدى يفتح باب العمل التطوعي لبعث مشروع الوساطة بين الاطفال والمختصين والمتبرعين من اجل تكفل شعبي تضامني
الثلاثاء مارس 05, 2019 6:20 am من طرف تجوال الشوارع
» صفحتي في الفيسبوك
الجمعة يوليو 20, 2018 1:15 am من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» شكرا لكم ياشموع المنتدى
الثلاثاء مايو 29, 2018 12:49 pm من طرف حسيبة قصير
» اشتقت لكم
السبت مارس 03, 2018 9:36 pm من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» سلام عليكم
الأحد يناير 21, 2018 8:26 pm من طرف Aminas
» لكل الاعضاء مبروك المنتدى في 32 دولة
الإثنين سبتمبر 18, 2017 10:59 am من طرف حسيبة قصير
» #21نصيحة _لتعليم _الاطفال_ ممن لديهم# متلازمة_ داون #اسامه مدبولى
الخميس سبتمبر 15, 2016 10:44 am من طرف bossamario
» متلازمة اسبرجر 2
الثلاثاء مارس 15, 2016 12:38 pm من طرف tafaolcenter
» متلازمة اسبرجر( الجزء الاول)
الإثنين مارس 14, 2016 7:53 am من طرف tafaolcenter
» رسائل طفل توحدى
الأحد مارس 13, 2016 8:01 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 3
السبت مارس 12, 2016 4:05 pm من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 2
الخميس مارس 10, 2016 10:55 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد
الخميس مارس 10, 2016 10:53 am من طرف tafaolcenter
» علامات التوحد التحذيرية
الخميس مارس 10, 2016 10:02 am من طرف tafaolcenter
» ارشادات طفل توحدي
الأربعاء مارس 09, 2016 9:57 am من طرف tafaolcenter
» احصائيات حول متلازمة داون
الإثنين مارس 07, 2016 7:36 am من طرف tafaolcenter
» التوحد ليس مرض
السبت مارس 05, 2016 1:47 pm من طرف tafaolcenter
» اشترك الان ليصلك كل جديد
السبت مارس 05, 2016 1:46 pm من طرف tafaolcenter