أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
بحـث
المواضيع الأخيرة
الصفحة الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
ابحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2322 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو مريم زكور محمد فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9127 مساهمة في هذا المنتدى في 2221 موضوع
سيكولوجية اللعب عند ماريا مونتيسوري
3 مشترك
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: قسم الأخصائيين و العاملين في المجال :: منتدى المربين المختصين
صفحة 1 من اصل 1
سيكولوجية اللعب عند ماريا مونتيسوري
درست مونتيسوري الطب،
وكانت تعلم الأطفال المعاقين ، وحصلت على نتائج مشجعة معهم بسبب طريقتها في تدريبهم على القراءة والكتابة ، حتى تمكنت من مساواتهم مع الاطفال العاديين ما أمكن ، ولفت نظرها القدرات المكبوتة عند الأطفال العاديين ،وهو ما حملها على الثورة واعلان شعارها (طبيعة الطفل ضد بربرية مقعد المدرسة ، ورفضت جمود الاطفال الاجباري) . ومن هنا انطلقت لتعليم الاطفال العاديين بطريقة تبتعد عن الجمود التقليدي في التلقين ، ففتحت دار للحضانة أسمتها (بيت الاطفال) يستقبل الاطفال من 3-7 سنوات ، وكانت تعتقد أن التربية تبدأ مع الولادة ، وأن السنوات القليلة الأولى من الحياة هي أكثر السنوات أهمية ، لاسهامها في تكوين الانسان جسديا وعقليا يفوق أي فترةأخرى .
لاقت طريقة
مونتسوري نجاحا تدريجيا وأدركت أهمية اللعب بالنسبة للطفل ,فقامت بتصميم ألعاب تربوية لدار حضانتها لتنمية الحواس عند الطفل ، وذلك لادراكها من خلال دراستها للطب وتخصصها في الطب النفسي . وكانت تعتبر أن الحواس هي التي تنقل المؤثرات الخارجية الى الدماغ ، فتزيد من مدركات الطفل وذكائه .وتقول: (ان نمو الحواس هو عمل هام جدا لأن هذا النمو يسبق ويدعي الى تفتح المواهب الفكرية ورقيها )
وكانت تهدف من وراء العابها انتقال الطفل من الفهم البدائي والتدرج الى الفهم المجرد .
علمت
مونتسوري الأطفال الصمت والهدوء ، وقامت باعداد حصص أسمتها درس السكوت والصمت ، وهذه هي التي أدخلتها في باب الشهرة في التربية ، والذي جعل صيتها يذاع في هذا المجال ، وقد وضعت تمارين خاصة لتنمية كل حاسة من الحواس الخمس . ولجأت الى ابتداع أدوات لتربية الحواس ، مكونة من أحد عشرة مجموعة .
ترىمونتسوري
أنه من خلال اللعب أيضا يمكن تدريب الملكات العقلية على مبادئ الحساب والقراءة والكتابة ومبادئ السلوك ، واهتمت بتعليم الحركات في الكتابة قبل تنفيذها ، واستعملت حروف متحركة , وكانت تعلم الحساب من خلال عداد الخرز ومنحت الطفل الحرية المطلقة تقريبا ، وكان دور المعلمة مجرد ملاحظة الطفل وتقديم المساعدة له اذا طلب ذلك منها .
ان الفرصة
التي يتم استغلالها لتعليم الأطفال تمثل خبرة مثيرة فيها نوع من التحدي لطبيعة الطفل ، وهي تمكن المربيين من متابعة خطواتهم في التعلم ، ومراقبة مراحل نموهم حتى يصبحوا كائنات بشرية تتحمل المسؤولية وتستخدم جميع أساليب التفكير ، ومن هنا نسير على خطى مونتيسوري في تعليمها للأطفال .
أولا : اراء مونتيسوري في التربية والتعليم :
ترى
مونتيسوري عدم مباشرة التعلم في البيت الا اذا شعرت الأسرة أنها ستكون قادرة على المتابعة ، وتعتبر أن موقف الأسرة ازاء الطفل خلال فترة الطفولة سيكون له تأثير كبير فيه ، وما يتعلمه الطفل سيتوقف على من سيعلمه من أفراد الأسرة بصفته معلما له ، فالطفل يملك الأمكانات وعلى المربي اثارتها، ومعرفة حاجات الطفل وتحديد السرعة التي يمكن أن يتقدم بها التعليم للطفل والكشف عن استعدادات الطفل هي التي تساعد في تعليمه وارشاده وتوجيهه
تحذرمونتيسوري
من اعطاء الطفل تمرينات فوق طاقته وتقول
"أنت تقومين بهذا العمل لا لأثارة اعجاب أصدقائك وأقربائك بمهارات ابنك الصغير الفائقة بل من أجل مساعدته في تكوين أساس يبني عليه تعلمه اللاحق " وترى مونتيسوري أن الطفل بين 2- 5 من العمر يمكن أن يحصل على تعليم ناجح وجيد في الوسط العائلي ،
وهو يستطيع أن يتعلم في البيت أكثر من المدرسة خلال هذه السنوات الحساسةالهامة.
تقول مونتيسوري
" انك - كأم - لا تحتاجين لأن تكوني معلمة من أجل ممارسة التعليم المونتيسوري في المنزل ، وليس من الضروري أيضا أن يكون لديك مكان
واسع من أجل ذلك ، ففي السنوات الخمس الأولى أقمت مدرستي في حجرة صغيرة أتقاسمها مع أبنتي الكبيرتين وشعرت أنها تفي الغرض ، والنتائج التي حصلت عليها كانت مجزية جدا "
وننصح أى
أم بأن تعلم جيدا وسوف تصل الى مرحلة تحس الأم أن التعليم يصبح جزءا طبيعيا من نظام حياتها اليومي ، وستحس أيضا بأن أفضل وقت لذلك هو الصباح ، بعد انجاز الأعمال المنزلية الرئيسية ، وهي ترى ان تحويل البيت الى مدرسة تتعتبر سيئة وحيدة في تعليم الابناء ، لأن المكان محدود ، الا اذا كان في البيت غرفة اضافية يمكن تخصيصها للتعلم .
تقول مونتيسوري "
انك تتوقعين أن يكون طفلك أكثر مهارة من غيره في عمل بعض الأشياء وحين تبدئين قد يبدو لك أن طفلك لم ولن يدرك ما تطلبينه منه أبدا ولكن لا تفقدي العزم والهمة والمثابرة ، لأن ذلك أخيرا يأتي بالنتائج الطيبة "
وهذا ما
لمسته هي في تعليم ابنتها ربط شريط حذائها حتى اتقنته أخيرا وترى بأنه ينبغي أن يكون الهدف الرئيسي هو غرس الوعي والرغبة عند الاطفال في الاكتشاف ، بدلا من مجرد التعليم السطحي وحتى ما تم من ذلك في السنوات الأولى فانه سيبقى مع الطفل مدى الدراسة بل مدى الحياة .
كانت تعتقد مونتيسوري
أن التربية تبدأ مع الولادة ، وأن السنوات القليلة الأولى من الحياة هي أكثر السنوات أهمية ، لأن اسهامها في تكوين الأنسان جسديا وعقليا يفوق أي فترة أخرى ، حتى أن الرضيع حديث الولادة يجب أن يحب الأشخاص والأصوات ، وأن يحاط بالعناق والمخاطبة ليكون طفلا سعيدا .
ان للطفل
عقلا نشطا لا ينتظر تعليم الراشدين بصورة سلبية ، وهو يصبح لا مباليا اذا ما تم تركه وحيدا بصورة دائمة ، وتتوطد أنماط السلوك من خلال أساليب التعليم الطبيعية المتدرجة ،لذلك فان طرائق التعلم المناسبة في السنوات الأولى تحدد بقدر كبير نوع الراشد الذي سيصيره الطفل ، ولما كان النمو العقلي يسير بسرعة كبيرة في هذه السنوات الأولى فانه من الضروري عدم اضاعة هذه الفترة ، وأطلقت عليها أسم ( فترات حساسة ) حيث يكون الطفل فيها شديد التقبل لبعض المؤثرات ، وكانت ترى أن الحساسية الخاصة ازاء شئ ما تستمر حتى تتم تلبية الحاجة الضرورية له .
وملاحظة
هذه الفترات تجري بسهولة أكبر في مراحل المشي والكلام حيث يستطيع الاباء أن يقدموا الكثير لمساعدة الطفل في الوقت المناسب ، ومن هنا تأتي نصيحتها بملاحظة الطفل ومراقبة الفترات الحساسة كلا على حدة ، ثم استخدام هذه الفترات لمساعدته على فهم محيطه والسيطرة عليه .
ان الحاجة
الى فهم قدرات الطفل وامكاناته بصورة أفضل من الأمور التي نالت أشد العناية من مونتيسوري لذلك كان اكتشاف الطفل هام جدا لديها بعد يقظة
حقيقية في تقدم التربية المبكرة ، فقد تحدثت عن عقل الطفل بصفته عقلا يتسم بالاكتساب نظرا لقابليته الكبيرة للتعلم من العالم المحيط به ،واعتقادها بأن الطفل يكتسب التعلم من الوسط الطبيعي الذي يعيش فيه جعلها توفر محيطا مهيئا للأطفال المحرومين الذين عملت معهم ، وقد سارعت الى ملاحظة أن (الوسط ) الذي يعيش فيه الطفل يجب أن يكشف حقيقة الطفل .
وكانت تعلم الأطفال المعاقين ، وحصلت على نتائج مشجعة معهم بسبب طريقتها في تدريبهم على القراءة والكتابة ، حتى تمكنت من مساواتهم مع الاطفال العاديين ما أمكن ، ولفت نظرها القدرات المكبوتة عند الأطفال العاديين ،وهو ما حملها على الثورة واعلان شعارها (طبيعة الطفل ضد بربرية مقعد المدرسة ، ورفضت جمود الاطفال الاجباري) . ومن هنا انطلقت لتعليم الاطفال العاديين بطريقة تبتعد عن الجمود التقليدي في التلقين ، ففتحت دار للحضانة أسمتها (بيت الاطفال) يستقبل الاطفال من 3-7 سنوات ، وكانت تعتقد أن التربية تبدأ مع الولادة ، وأن السنوات القليلة الأولى من الحياة هي أكثر السنوات أهمية ، لاسهامها في تكوين الانسان جسديا وعقليا يفوق أي فترةأخرى .
لاقت طريقة
مونتسوري نجاحا تدريجيا وأدركت أهمية اللعب بالنسبة للطفل ,فقامت بتصميم ألعاب تربوية لدار حضانتها لتنمية الحواس عند الطفل ، وذلك لادراكها من خلال دراستها للطب وتخصصها في الطب النفسي . وكانت تعتبر أن الحواس هي التي تنقل المؤثرات الخارجية الى الدماغ ، فتزيد من مدركات الطفل وذكائه .وتقول: (ان نمو الحواس هو عمل هام جدا لأن هذا النمو يسبق ويدعي الى تفتح المواهب الفكرية ورقيها )
وكانت تهدف من وراء العابها انتقال الطفل من الفهم البدائي والتدرج الى الفهم المجرد .
علمت
مونتسوري الأطفال الصمت والهدوء ، وقامت باعداد حصص أسمتها درس السكوت والصمت ، وهذه هي التي أدخلتها في باب الشهرة في التربية ، والذي جعل صيتها يذاع في هذا المجال ، وقد وضعت تمارين خاصة لتنمية كل حاسة من الحواس الخمس . ولجأت الى ابتداع أدوات لتربية الحواس ، مكونة من أحد عشرة مجموعة .
ترىمونتسوري
أنه من خلال اللعب أيضا يمكن تدريب الملكات العقلية على مبادئ الحساب والقراءة والكتابة ومبادئ السلوك ، واهتمت بتعليم الحركات في الكتابة قبل تنفيذها ، واستعملت حروف متحركة , وكانت تعلم الحساب من خلال عداد الخرز ومنحت الطفل الحرية المطلقة تقريبا ، وكان دور المعلمة مجرد ملاحظة الطفل وتقديم المساعدة له اذا طلب ذلك منها .
ان الفرصة
التي يتم استغلالها لتعليم الأطفال تمثل خبرة مثيرة فيها نوع من التحدي لطبيعة الطفل ، وهي تمكن المربيين من متابعة خطواتهم في التعلم ، ومراقبة مراحل نموهم حتى يصبحوا كائنات بشرية تتحمل المسؤولية وتستخدم جميع أساليب التفكير ، ومن هنا نسير على خطى مونتيسوري في تعليمها للأطفال .
أولا : اراء مونتيسوري في التربية والتعليم :
ترى
مونتيسوري عدم مباشرة التعلم في البيت الا اذا شعرت الأسرة أنها ستكون قادرة على المتابعة ، وتعتبر أن موقف الأسرة ازاء الطفل خلال فترة الطفولة سيكون له تأثير كبير فيه ، وما يتعلمه الطفل سيتوقف على من سيعلمه من أفراد الأسرة بصفته معلما له ، فالطفل يملك الأمكانات وعلى المربي اثارتها، ومعرفة حاجات الطفل وتحديد السرعة التي يمكن أن يتقدم بها التعليم للطفل والكشف عن استعدادات الطفل هي التي تساعد في تعليمه وارشاده وتوجيهه
تحذرمونتيسوري
من اعطاء الطفل تمرينات فوق طاقته وتقول
"أنت تقومين بهذا العمل لا لأثارة اعجاب أصدقائك وأقربائك بمهارات ابنك الصغير الفائقة بل من أجل مساعدته في تكوين أساس يبني عليه تعلمه اللاحق " وترى مونتيسوري أن الطفل بين 2- 5 من العمر يمكن أن يحصل على تعليم ناجح وجيد في الوسط العائلي ،
وهو يستطيع أن يتعلم في البيت أكثر من المدرسة خلال هذه السنوات الحساسةالهامة.
تقول مونتيسوري
" انك - كأم - لا تحتاجين لأن تكوني معلمة من أجل ممارسة التعليم المونتيسوري في المنزل ، وليس من الضروري أيضا أن يكون لديك مكان
واسع من أجل ذلك ، ففي السنوات الخمس الأولى أقمت مدرستي في حجرة صغيرة أتقاسمها مع أبنتي الكبيرتين وشعرت أنها تفي الغرض ، والنتائج التي حصلت عليها كانت مجزية جدا "
وننصح أى
أم بأن تعلم جيدا وسوف تصل الى مرحلة تحس الأم أن التعليم يصبح جزءا طبيعيا من نظام حياتها اليومي ، وستحس أيضا بأن أفضل وقت لذلك هو الصباح ، بعد انجاز الأعمال المنزلية الرئيسية ، وهي ترى ان تحويل البيت الى مدرسة تتعتبر سيئة وحيدة في تعليم الابناء ، لأن المكان محدود ، الا اذا كان في البيت غرفة اضافية يمكن تخصيصها للتعلم .
تقول مونتيسوري "
انك تتوقعين أن يكون طفلك أكثر مهارة من غيره في عمل بعض الأشياء وحين تبدئين قد يبدو لك أن طفلك لم ولن يدرك ما تطلبينه منه أبدا ولكن لا تفقدي العزم والهمة والمثابرة ، لأن ذلك أخيرا يأتي بالنتائج الطيبة "
وهذا ما
لمسته هي في تعليم ابنتها ربط شريط حذائها حتى اتقنته أخيرا وترى بأنه ينبغي أن يكون الهدف الرئيسي هو غرس الوعي والرغبة عند الاطفال في الاكتشاف ، بدلا من مجرد التعليم السطحي وحتى ما تم من ذلك في السنوات الأولى فانه سيبقى مع الطفل مدى الدراسة بل مدى الحياة .
كانت تعتقد مونتيسوري
أن التربية تبدأ مع الولادة ، وأن السنوات القليلة الأولى من الحياة هي أكثر السنوات أهمية ، لأن اسهامها في تكوين الأنسان جسديا وعقليا يفوق أي فترة أخرى ، حتى أن الرضيع حديث الولادة يجب أن يحب الأشخاص والأصوات ، وأن يحاط بالعناق والمخاطبة ليكون طفلا سعيدا .
ان للطفل
عقلا نشطا لا ينتظر تعليم الراشدين بصورة سلبية ، وهو يصبح لا مباليا اذا ما تم تركه وحيدا بصورة دائمة ، وتتوطد أنماط السلوك من خلال أساليب التعليم الطبيعية المتدرجة ،لذلك فان طرائق التعلم المناسبة في السنوات الأولى تحدد بقدر كبير نوع الراشد الذي سيصيره الطفل ، ولما كان النمو العقلي يسير بسرعة كبيرة في هذه السنوات الأولى فانه من الضروري عدم اضاعة هذه الفترة ، وأطلقت عليها أسم ( فترات حساسة ) حيث يكون الطفل فيها شديد التقبل لبعض المؤثرات ، وكانت ترى أن الحساسية الخاصة ازاء شئ ما تستمر حتى تتم تلبية الحاجة الضرورية له .
وملاحظة
هذه الفترات تجري بسهولة أكبر في مراحل المشي والكلام حيث يستطيع الاباء أن يقدموا الكثير لمساعدة الطفل في الوقت المناسب ، ومن هنا تأتي نصيحتها بملاحظة الطفل ومراقبة الفترات الحساسة كلا على حدة ، ثم استخدام هذه الفترات لمساعدته على فهم محيطه والسيطرة عليه .
ان الحاجة
الى فهم قدرات الطفل وامكاناته بصورة أفضل من الأمور التي نالت أشد العناية من مونتيسوري لذلك كان اكتشاف الطفل هام جدا لديها بعد يقظة
حقيقية في تقدم التربية المبكرة ، فقد تحدثت عن عقل الطفل بصفته عقلا يتسم بالاكتساب نظرا لقابليته الكبيرة للتعلم من العالم المحيط به ،واعتقادها بأن الطفل يكتسب التعلم من الوسط الطبيعي الذي يعيش فيه جعلها توفر محيطا مهيئا للأطفال المحرومين الذين عملت معهم ، وقد سارعت الى ملاحظة أن (الوسط ) الذي يعيش فيه الطفل يجب أن يكشف حقيقة الطفل .
ام عبد الجواد- عضو جديد
- عدد الرسائل : 27
العمر : 52
البلد والولاية : الجزائر (وهران)
المهنة : بدون عمل
نقاط : 9460
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/07/2011
رد: سيكولوجية اللعب عند ماريا مونتيسوري
فعلا ان السنوات الاولى من عمر الطفل لها بالغ الاهمية و من المهم جدا ان يكون التدريب تدريجي حسب قدراته حتي تكون هناك نتائج.
و كذا معرفة مراحل النمو و كذا النمو المعرفي و الانفعالي و ميزة كل مرحلة تسهل العمل و تجعلك تسير في خطا سديدة .مع الاشارة انه لا يجب وضع مقارنة بين طفل و اخر فهناك فروق فردية .شكرا اختي على الموضوع.
و كذا معرفة مراحل النمو و كذا النمو المعرفي و الانفعالي و ميزة كل مرحلة تسهل العمل و تجعلك تسير في خطا سديدة .مع الاشارة انه لا يجب وضع مقارنة بين طفل و اخر فهناك فروق فردية .شكرا اختي على الموضوع.
wahiba- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 56
العمر : 49
البلد والولاية : -Algerie
المهنة : educatrice sp
نقاط : 9863
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
رد: سيكولوجية اللعب عند ماريا مونتيسوري
لك مني كل التقدير والاحترام على الموضوع وفعلا اشاطر راي الاخت وهيبة فالاطفال ليسوا كلهم متشابهين فكل طفل له خصوصياته وقدراته وطبيعته كدلك شكرا
حسيبة قصير- نائب مشرف عام
- عدد الرسائل : 952
العمر : 45
البلد والولاية : الجزائر المدية
المهنة : موظفة
نقاط : 12592
السٌّمعَة : 59
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: قسم الأخصائيين و العاملين في المجال :: منتدى المربين المختصين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 06, 2021 9:20 pm من طرف baknin
» تجنب 7 عادات سيئة تصيبك بآلام الظهر
الجمعة مايو 22, 2020 2:09 pm من طرف Mebarek197
» المنتدى يفتح باب العمل التطوعي لبعث مشروع الوساطة بين الاطفال والمختصين والمتبرعين من اجل تكفل شعبي تضامني
الثلاثاء مارس 05, 2019 6:20 am من طرف تجوال الشوارع
» صفحتي في الفيسبوك
الجمعة يوليو 20, 2018 1:15 am من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» شكرا لكم ياشموع المنتدى
الثلاثاء مايو 29, 2018 12:49 pm من طرف حسيبة قصير
» اشتقت لكم
السبت مارس 03, 2018 9:36 pm من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» سلام عليكم
الأحد يناير 21, 2018 8:26 pm من طرف Aminas
» لكل الاعضاء مبروك المنتدى في 32 دولة
الإثنين سبتمبر 18, 2017 10:59 am من طرف حسيبة قصير
» #21نصيحة _لتعليم _الاطفال_ ممن لديهم# متلازمة_ داون #اسامه مدبولى
الخميس سبتمبر 15, 2016 10:44 am من طرف bossamario
» متلازمة اسبرجر 2
الثلاثاء مارس 15, 2016 12:38 pm من طرف tafaolcenter
» متلازمة اسبرجر( الجزء الاول)
الإثنين مارس 14, 2016 7:53 am من طرف tafaolcenter
» رسائل طفل توحدى
الأحد مارس 13, 2016 8:01 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 3
السبت مارس 12, 2016 4:05 pm من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 2
الخميس مارس 10, 2016 10:55 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد
الخميس مارس 10, 2016 10:53 am من طرف tafaolcenter
» علامات التوحد التحذيرية
الخميس مارس 10, 2016 10:02 am من طرف tafaolcenter
» ارشادات طفل توحدي
الأربعاء مارس 09, 2016 9:57 am من طرف tafaolcenter
» احصائيات حول متلازمة داون
الإثنين مارس 07, 2016 7:36 am من طرف tafaolcenter
» التوحد ليس مرض
السبت مارس 05, 2016 1:47 pm من طرف tafaolcenter
» اشترك الان ليصلك كل جديد
السبت مارس 05, 2016 1:46 pm من طرف tafaolcenter