أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
الصفحة الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
ابحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2324 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو سالم بوطوالة فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9127 مساهمة في هذا المنتدى في 2221 موضوع
كيف تعالج نفسك من مركب النقص
4 مشترك
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: أقسام التنمية البشرية و تطوير الذات :: منتدى التنمية البشرية
صفحة 1 من اصل 1
كيف تعالج نفسك من مركب النقص
هناك الكثير من الناس يعانون من أزمة الشعور بالنقص بدرجة ما
, و ملايين من الناس تمثل هذه المشاعربالنسية لهم إعاقة حقيقية تعوق بينهم و بين النجاح و السعادة.
و الواقع أن كل إنسان على وجه الأرض هو بالفعل ناقص عن شخص آخر أو عن الكثير من الأشخاص في احدى النواحي.
و لكن الشعور بالنقص لا ينبع من حقيقة ما أو من تجربة ما
و إنما ينبع من الطريقة التي نفكر بها في الحقيقة و نقيم بها التجربة.
و الفاصل في هذا هو المقياس الذي نقيس به أنفسنا.
فنحن غالباً ما نحكم علي أنفسنا ليس بمقياسنا الشخصي
و إنما نقارن أنفسنا دائماً بالآخرين.
فعندما نفعل ذلك فمن المحتوم علينا أن نحرز المركز الثاني دائماً.
و لكن لأننا نعتقد و نؤمن و نفترض أننا يجب أن نباري الشخص الآخرفي مجال تفوقه
بل و نتفوق عليه فإننا دائماً ما نجهد أنفسنا و نشعر بالإنحطاط والاحباط
و نصل الي نتيجة مفادها أن هناك عيب ما فينا.
و النتيجة الحتمية التالية في هذا السياق المتتالي من التفكير الأعوج هو أن نستنتج أننا لا قيمة لنا أو ربما لا نستحق النجاح و السعادة مثل الاخرين ،
ونتواضع عن اظهار مواهبنا و قدراتنا لاننا لا نستحق و يخنقنا الشعور بالذنب .
نحن قد جلبنا كل هذا علي أنفسنا لأننا سمحنا لأنفسنا أن نستسلم للتنويم المغناطيسي
لهذه الفكرة الخاطئةتماماً بأننا كان يجب أن نتصرف هكذا أو هكذا
وأننا يجب أن نكون مثل الشخص الفلاني أو العلاني.
ثم تكون الطامة الكبرى
عندما يقوم الشخص الذي يعاني من مركب النقص بتعقيد المشكلة
ويغطي نقصه بالاجتهاد في محاولة التفوق. والشعور بان وضعه يؤرقه
فأنه لا يهدأ باله إلا أن يتصرف بشكل إستعلائي حتي يثبت تفوقه علي كل الناس.
وهو ما يوقعه في أزمة و يتسبب له في الإحباط الذي قد
ينتهي به إلي مرض نفسي لم يكن فيه.
و يزيد غمه كلما زادت محاولاته اثبات تفوقه.
و الحقيقة هي ببساطة أنك لست ناقصاً أوأقل من أحد ,ولست متفوقا على احد.
أنت فقط هو "أنت"
لأنك في الواقع كشخصية متفردة لست في منافسة مع أحد
لأنه ببساطة ليس هناك أحد علي وجه الأرض يشبهك أو يندرج معك تحت نفس التصنيف,
فأنت في الحقيقة فريداً من نوعك. لست مثل أي أحد و لا يمكن أن تكون مثل أي أحد
بل أنك لست من المفترض أن تكون مثل أي أحد و لا أحد عليه أن يكون مثلك.
توقف عن منافسة الآخرين في مجال تفوقهم ولا تقيس نفسك بمقياس الاخرين
و عندما تدرك هذه الحقيقة الواضحة و تعتنقها و تؤمن بها فسوف تختفي مشاعر النقص لديك في الحال. ان الثقة الداخلية تتأصل فيك فقط عندما تجد في نفسك جوانب التميز والتفرد و هي صفات أعطاك إياها الله من صفاته الحسنى في شكل بشري
و سوف تشعربشخصيتك و إتصالها و تأثيرها في كل البشر و كل الإشياء بشكل أيجابي.
, و ملايين من الناس تمثل هذه المشاعربالنسية لهم إعاقة حقيقية تعوق بينهم و بين النجاح و السعادة.
و الواقع أن كل إنسان على وجه الأرض هو بالفعل ناقص عن شخص آخر أو عن الكثير من الأشخاص في احدى النواحي.
و لكن الشعور بالنقص لا ينبع من حقيقة ما أو من تجربة ما
و إنما ينبع من الطريقة التي نفكر بها في الحقيقة و نقيم بها التجربة.
و الفاصل في هذا هو المقياس الذي نقيس به أنفسنا.
فنحن غالباً ما نحكم علي أنفسنا ليس بمقياسنا الشخصي
و إنما نقارن أنفسنا دائماً بالآخرين.
فعندما نفعل ذلك فمن المحتوم علينا أن نحرز المركز الثاني دائماً.
و لكن لأننا نعتقد و نؤمن و نفترض أننا يجب أن نباري الشخص الآخرفي مجال تفوقه
بل و نتفوق عليه فإننا دائماً ما نجهد أنفسنا و نشعر بالإنحطاط والاحباط
و نصل الي نتيجة مفادها أن هناك عيب ما فينا.
و النتيجة الحتمية التالية في هذا السياق المتتالي من التفكير الأعوج هو أن نستنتج أننا لا قيمة لنا أو ربما لا نستحق النجاح و السعادة مثل الاخرين ،
ونتواضع عن اظهار مواهبنا و قدراتنا لاننا لا نستحق و يخنقنا الشعور بالذنب .
نحن قد جلبنا كل هذا علي أنفسنا لأننا سمحنا لأنفسنا أن نستسلم للتنويم المغناطيسي
لهذه الفكرة الخاطئةتماماً بأننا كان يجب أن نتصرف هكذا أو هكذا
وأننا يجب أن نكون مثل الشخص الفلاني أو العلاني.
ثم تكون الطامة الكبرى
عندما يقوم الشخص الذي يعاني من مركب النقص بتعقيد المشكلة
ويغطي نقصه بالاجتهاد في محاولة التفوق. والشعور بان وضعه يؤرقه
فأنه لا يهدأ باله إلا أن يتصرف بشكل إستعلائي حتي يثبت تفوقه علي كل الناس.
وهو ما يوقعه في أزمة و يتسبب له في الإحباط الذي قد
ينتهي به إلي مرض نفسي لم يكن فيه.
و يزيد غمه كلما زادت محاولاته اثبات تفوقه.
و الحقيقة هي ببساطة أنك لست ناقصاً أوأقل من أحد ,ولست متفوقا على احد.
أنت فقط هو "أنت"
لأنك في الواقع كشخصية متفردة لست في منافسة مع أحد
لأنه ببساطة ليس هناك أحد علي وجه الأرض يشبهك أو يندرج معك تحت نفس التصنيف,
فأنت في الحقيقة فريداً من نوعك. لست مثل أي أحد و لا يمكن أن تكون مثل أي أحد
بل أنك لست من المفترض أن تكون مثل أي أحد و لا أحد عليه أن يكون مثلك.
توقف عن منافسة الآخرين في مجال تفوقهم ولا تقيس نفسك بمقياس الاخرين
و عندما تدرك هذه الحقيقة الواضحة و تعتنقها و تؤمن بها فسوف تختفي مشاعر النقص لديك في الحال. ان الثقة الداخلية تتأصل فيك فقط عندما تجد في نفسك جوانب التميز والتفرد و هي صفات أعطاك إياها الله من صفاته الحسنى في شكل بشري
و سوف تشعربشخصيتك و إتصالها و تأثيرها في كل البشر و كل الإشياء بشكل أيجابي.
عبدالرووف المعلم- عضو يتشرف المنتدى بتواجده
- عدد الرسائل : 68
العمر : 52
البلد والولاية : عنابة الجزائر
المهنة : معلم ابتدائ
نقاط : 9004
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 01/11/2012
رد: كيف تعالج نفسك من مركب النقص
بارك الله فيك على الموضوع القيم
sana-ben- نائب مشرف عام
- عدد الرسائل : 456
العمر : 52
البلد والولاية : sidi bel abbes
المهنة : psychologue pédagogue 2em degré
نقاط : 12596
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: كيف تعالج نفسك من مركب النقص
شكرا لك اخي عبد الرؤوف
لاكن انا اقول ان على الشخص ان يقتدي بشخص الذي يراه جدير بالاقتاد وهنا يجب ان ان نفرق بين التفوق فالتفوق له مدلولات كثيرة فمثلا الشخص المريض يرى الشخص المعافى متفوق عليه و يحس الشخص الاول بالنقص عند الوقوف امام الشخص الذي يراه متفوق عليه ويحاول الشخص المريض ان يبين تفوفه في مجلات اخرى امام ذلك الشخص فهنا هذا شيء سلبي لان الاخفاق في التفوق امامه يعتبر احباط نفسي بالنسبة للشخص المريض (انا اخص بالذكر الاشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة)
اما الاقتداء بشخص متفوق بخلقه و عقليته و كفائته فهنا القدوة حسنة و جميلة بل يجب على كل شخص ان اي يضع في عصبة عينه ان شخص يقتدي به في جميع المجلات و خير و اغظم شخص الذي يجب ان نقتدي به هو محمد صلى الله عليه و سلم
وعدم الوصول الى التفوق ليس علينا ان نعتبره اخفاق بل بل كل شخص منا له تفوق خاص لا يمتلكه الاخر
وشكرا مرة ثانية اخي عبد الرؤوف
لاكن انا اقول ان على الشخص ان يقتدي بشخص الذي يراه جدير بالاقتاد وهنا يجب ان ان نفرق بين التفوق فالتفوق له مدلولات كثيرة فمثلا الشخص المريض يرى الشخص المعافى متفوق عليه و يحس الشخص الاول بالنقص عند الوقوف امام الشخص الذي يراه متفوق عليه ويحاول الشخص المريض ان يبين تفوفه في مجلات اخرى امام ذلك الشخص فهنا هذا شيء سلبي لان الاخفاق في التفوق امامه يعتبر احباط نفسي بالنسبة للشخص المريض (انا اخص بالذكر الاشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة)
اما الاقتداء بشخص متفوق بخلقه و عقليته و كفائته فهنا القدوة حسنة و جميلة بل يجب على كل شخص ان اي يضع في عصبة عينه ان شخص يقتدي به في جميع المجلات و خير و اغظم شخص الذي يجب ان نقتدي به هو محمد صلى الله عليه و سلم
وعدم الوصول الى التفوق ليس علينا ان نعتبره اخفاق بل بل كل شخص منا له تفوق خاص لا يمتلكه الاخر
وشكرا مرة ثانية اخي عبد الرؤوف
mourad التحدي- عدد الرسائل : 100
العمر : 35
البلد والولاية : algerie blida
المهنة : étudiant Mastar1 droit
نقاط : 8671
السٌّمعَة : 19
تاريخ التسجيل : 19/03/2013
رد: كيف تعالج نفسك من مركب النقص
شكرا لك أخي عبد الرءوف حقا موضوع رائع ....
أخي مراد كلامك منطقي كذالك........
أخطر شيأ يمكن أن نقوم به سواء كان من داوي الإحتياجات الخاصة أم لا هو منقارن أنفسنا بالآخرين لأنا بطبيعة الحال سبحانه و تعالى لم يخلق الجميع في صورة واحدة و في نفس الوقت ميزة بينهم و كل واحد و ميزته ...
أما فيما يخص دوي الاحتياجات الخاصة فهم أكتر الموهوبون و المتميزون لكن مشكل الشعور بالنقص منعهم من إكتشاف تلك الميزة و القوة التي بداخلهم المجتمع كذالك عمل و لو بطريقة غير مباشرة على تهبيط المعاق و التقليل من قيمته و لأن طبيعة المعاق أكتر حساسية سوف يستوعب أي تاءتيرمن لمحيط الخارجي مهما كان نوعه حتى إن كان سلبي أنا لا أتكلم لكي أحرج أحد ...
أتكلم عن نفسي متلا في وقت من الأوقات مرة بي وقت شعرت فيه بالنقص ليس كوني معاقا لا ولدت في أسرة كبيرة حتى نسيت أني أحمل إعاقة و من صغري في القطن كما يقولون لكن عندما خرجت إلى المجتمع ظننت أن ما يصدر منهم من رد فعل من جهتي هو الأصح لانهم الأغلبية ليس هذا لا ينطبق على كوني معاقا عادي لكن وجدتهم أنه مهما فعلت مهما عملت من أجله يبقى التفكير وحيد ألا و هو لا يمكنك أن تكون عادي
في البداية و هم يروني سعيدة في أغلب الأحيان أفعل كل ما أريد فعله بطريقة عادية مستمتعة بذلك استغربو كتيرا لانهم كانو مقتنعين أنا ليس من حق المعاق العيش بطريقة عادية و أنا عملهم الواحد ليس المساعدة المعنوية لا بل""" يصبرهم """" فقط هنا قررت أن ليس ما يضنه الغير هو الصحيح و حتى إن كان هذا الغير العالم بأسره.. الصحيح هو ما تصديقه أنت هو ما تأمن إرادتك و عزيمتك ما يجب أن تكون ليس ما يريدون أن تكون
أريد أن أقول أنني تخلصت من دلك الشعور بنفسي و في الوقت الذي أردته أنا لأني أنا أردت ذلك أما بالنسبة للمجتمع الحمد لله إستطعت أن أغير تفكير الكتيرين من جهتي
في الأخير أقول أن في أيديكم كل شيء ما تريدونه أنتم هو الذي يجب أن يكون فقط أنتم الدين ترون الصح من الخطأ
أخي مراد كلامك منطقي كذالك........
أخطر شيأ يمكن أن نقوم به سواء كان من داوي الإحتياجات الخاصة أم لا هو منقارن أنفسنا بالآخرين لأنا بطبيعة الحال سبحانه و تعالى لم يخلق الجميع في صورة واحدة و في نفس الوقت ميزة بينهم و كل واحد و ميزته ...
أما فيما يخص دوي الاحتياجات الخاصة فهم أكتر الموهوبون و المتميزون لكن مشكل الشعور بالنقص منعهم من إكتشاف تلك الميزة و القوة التي بداخلهم المجتمع كذالك عمل و لو بطريقة غير مباشرة على تهبيط المعاق و التقليل من قيمته و لأن طبيعة المعاق أكتر حساسية سوف يستوعب أي تاءتيرمن لمحيط الخارجي مهما كان نوعه حتى إن كان سلبي أنا لا أتكلم لكي أحرج أحد ...
أتكلم عن نفسي متلا في وقت من الأوقات مرة بي وقت شعرت فيه بالنقص ليس كوني معاقا لا ولدت في أسرة كبيرة حتى نسيت أني أحمل إعاقة و من صغري في القطن كما يقولون لكن عندما خرجت إلى المجتمع ظننت أن ما يصدر منهم من رد فعل من جهتي هو الأصح لانهم الأغلبية ليس هذا لا ينطبق على كوني معاقا عادي لكن وجدتهم أنه مهما فعلت مهما عملت من أجله يبقى التفكير وحيد ألا و هو لا يمكنك أن تكون عادي
في البداية و هم يروني سعيدة في أغلب الأحيان أفعل كل ما أريد فعله بطريقة عادية مستمتعة بذلك استغربو كتيرا لانهم كانو مقتنعين أنا ليس من حق المعاق العيش بطريقة عادية و أنا عملهم الواحد ليس المساعدة المعنوية لا بل""" يصبرهم """" فقط هنا قررت أن ليس ما يضنه الغير هو الصحيح و حتى إن كان هذا الغير العالم بأسره.. الصحيح هو ما تصديقه أنت هو ما تأمن إرادتك و عزيمتك ما يجب أن تكون ليس ما يريدون أن تكون
أريد أن أقول أنني تخلصت من دلك الشعور بنفسي و في الوقت الذي أردته أنا لأني أنا أردت ذلك أما بالنسبة للمجتمع الحمد لله إستطعت أن أغير تفكير الكتيرين من جهتي
في الأخير أقول أن في أيديكم كل شيء ما تريدونه أنتم هو الذي يجب أن يكون فقط أنتم الدين ترون الصح من الخطأ
بسمة المستقبل- نائب مشرف عام
- عدد الرسائل : 314
العمر : 33
البلد والولاية : الجزائر العاصمة بئر مراد رايس
المهنة : جامعية
نقاط : 9351
السٌّمعَة : 35
تاريخ التسجيل : 13/10/2012
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: أقسام التنمية البشرية و تطوير الذات :: منتدى التنمية البشرية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 06, 2021 9:20 pm من طرف baknin
» تجنب 7 عادات سيئة تصيبك بآلام الظهر
الجمعة مايو 22, 2020 2:09 pm من طرف Mebarek197
» المنتدى يفتح باب العمل التطوعي لبعث مشروع الوساطة بين الاطفال والمختصين والمتبرعين من اجل تكفل شعبي تضامني
الثلاثاء مارس 05, 2019 6:20 am من طرف تجوال الشوارع
» صفحتي في الفيسبوك
الجمعة يوليو 20, 2018 1:15 am من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» شكرا لكم ياشموع المنتدى
الثلاثاء مايو 29, 2018 12:49 pm من طرف حسيبة قصير
» اشتقت لكم
السبت مارس 03, 2018 9:36 pm من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» سلام عليكم
الأحد يناير 21, 2018 8:26 pm من طرف Aminas
» لكل الاعضاء مبروك المنتدى في 32 دولة
الإثنين سبتمبر 18, 2017 10:59 am من طرف حسيبة قصير
» #21نصيحة _لتعليم _الاطفال_ ممن لديهم# متلازمة_ داون #اسامه مدبولى
الخميس سبتمبر 15, 2016 10:44 am من طرف bossamario
» متلازمة اسبرجر 2
الثلاثاء مارس 15, 2016 12:38 pm من طرف tafaolcenter
» متلازمة اسبرجر( الجزء الاول)
الإثنين مارس 14, 2016 7:53 am من طرف tafaolcenter
» رسائل طفل توحدى
الأحد مارس 13, 2016 8:01 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 3
السبت مارس 12, 2016 4:05 pm من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 2
الخميس مارس 10, 2016 10:55 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد
الخميس مارس 10, 2016 10:53 am من طرف tafaolcenter
» علامات التوحد التحذيرية
الخميس مارس 10, 2016 10:02 am من طرف tafaolcenter
» ارشادات طفل توحدي
الأربعاء مارس 09, 2016 9:57 am من طرف tafaolcenter
» احصائيات حول متلازمة داون
الإثنين مارس 07, 2016 7:36 am من طرف tafaolcenter
» التوحد ليس مرض
السبت مارس 05, 2016 1:47 pm من طرف tafaolcenter
» اشترك الان ليصلك كل جديد
السبت مارس 05, 2016 1:46 pm من طرف tafaolcenter