أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
الصفحة الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
ابحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2324 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو سالم بوطوالة فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9127 مساهمة في هذا المنتدى في 2221 موضوع
علاج التوحد بطريقة الطبيبة ناتاشا(حمية gaps) الجزء الثاني
2 مشترك
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: اقسام الاحتياجات الخاصة :: منتدى الاعاقة الذهنية :: منتدى التوحد
صفحة 1 من اصل 1
علاج التوحد بطريقة الطبيبة ناتاشا(حمية gaps) الجزء الثاني
السيناريو الأكثر حدوثا:
لاحظت الطبيبة أن النسبة العظمى من مرضى التوحد هم أطفال لأمهات مرضى أصلا. ومرض الأم عادة ما يكون له ارتباط مباشر بالبكتيريا النافعة في جسمها هي. وفي الحالات القليلة التي كانت الأم تتمتع ببكتيريا نافعة طبيعية، يكون الأب يعاني من مشاكل كبيرة جدا من هذه الناحية.
ذلك أن الجنين في بطن أمه تكون أمعاؤه خالية تماما من أي كائنات دقيقة. وأول دفعة من الكائنات الدقيقة، والتي هي الأهم على الإطلاق في حياة المولود الحديث، تدخل جوفه من ابتلاعه لما يكون في قناة الولادة عند أمه. وبالطبع فإن ما يكون في قناة الولادة من طبقة بكتيريا نافعة للأم مصدره هو الجهاز الهضمي. ثم بعد ذلك يأتي دور الرضاعة الطبيعية التي تنمي تلك الطبقة وتغذيها لتهيء الجهاز الهضمي لاحقا لهضم أصناف الطعام الأخرى التي سيؤكلها الطفل لاحقا في الحياة.
منذ مئات آلاف، بل ملايين، السنين، كان الإنسان يأكل مما خلقه الله له على الأرض كما أراد الله له ذلك. إلا أن العقود الأخيرة من عمر البشرية شهدت تغييرا كبيرا لطريقة غذاء الإنسان. وهذا التغيير كان له أسوء الأثر على البكتيريا النافعة في جسمه. أضف إلى ذلك الأدوية التي اخترعها الإنسان، أمثال المضادات الحيوية وحبوب منع الحمل وووووو، والتي تدمر المزيد من تلك الطبقة الغالية جدا.
لذا بدأ البشر، وخاصة الأمهات، يفقدون طبقة البكتيريا النافعة شيئا فشيئا. كما بدأت الأمراض المتعلقة بهذا الفقدان تنتشر أكثر فأكثر. أي أن أطفال اليوم يولدون لأمهات لديهن نقص كبير في أعداد البكتيريا النافعة. وهؤلاء الأمهات ولدن بدورهن لأمهات لديهن نقص أقل منها.
لنوجز ما يؤثر سلبا على طبقة البكتيريا النافعة في نقاط:
1- ولادة الطفل وعدم حصوله على الدفعة الأولى الكافية من البكتيريا النافعة هي المشكلة الأولى.
2- يزيد في تلك المشكلة عدم الحصول على الكفاية من حليب الأم، وذلك بإرضاع أغلب الأطفال حليب صناعي مصنوع من مواد لا تكون أمعاء الطفل أصلا مهيئة لهضمها.
3- التطعيمات التي يتم إعطاؤها للطفل بصورة كثيفة ومتلاحقة بدون أن يكون جهاز المناعة مستعدا لها. فكما ذكرنا أن البكتيريا النافعة لها دور كبير جدا في المناعة. ذكرت الطبيبة أن التطعيمات برأيها لا تسبب التوحد، لكنها تسبب انهيار للمناعة لمن ليس مستعدا لتلك التطعيمات. وأنها لو كانت تعرف قديما مدى تأثير التطعيمات السيء على الجسم لما أعطت أطفالها أي تطعيم!!!!
4- وبسبب مناعة الطفل الضعيفة التي سببها نقص البكتيريا النافعة، يبدأ الطفل بسلسلة من الأمراض أهمها (ولكن ليس كلها) التهابات الأذنين. ويبدأ أطباء الأطفال بحشو الطفل بالمضادات الحيوية التي تقتل المزيد من البكتريا النافعة الثمينة!!!!
لماذا يبدأ التوحد عادة بين عمر السنة والسنيتن؟
ما يحصل أم الطفل يبقى بخير نوعا ما ويتطور طالما أنه يحصل على الرضاعة الطبيعية بكميات كبيرة. لأنه بذلك يحصل على مضادات طبيعية من حليب أمه. تبدأ المشاكل بالحدوث غالبا عندما يبدأ الطفل يعتمد أكثر فأكثر على الغذاء العادي. فجسمه ليس مستعدا أصلا لهضم هذا الغذاء بسبب نقص البكتيريا النافعة!!! وهنا تبدأ سلسلة المشاكل الكبيرة بالحدوث ويبدأ جناح المناعة TH2 بالعمل وبدخل الجسم في حالة معقدة من المشاكل التي تؤثر على كامل الجسم بما في ذلك الدماغ.
إذن هو ليس توحد!!
نعم هو ليس توحد. بل هو حالة مرضية نشأت من مشكلة أساسها الهضم. لذا أطلقت الطبيبة اسم Gut And Psychology Syndrome على هذه الحالة واختصارها GAPS. أي متالمة الأمعاء وعلم النفس. فهي تعتبر أن هذه المشكلة، اي نقص البكتيريا النافعة، عندما تصيب أي مريض فهي تظهر بعدة أشكال. ليس فقط بأكشال نفسية بل وعضوية أيضا. لكن لنلتزم هنا بالنفسية فقط حتى لو نوسع علينا الدائرة. من تلك الحالات عند الأطفال:
1- التوحد
2- فرط النشاط وضعف التركيز ADHD/AD
3- صعوبات التعلم
4- صعوبات القراءة
5- اضطرابات سلوكية واجتماعية: هذه الفئة لا تحصل على اسم تشخيصي دقيق لأن المرضى هنا يعانون من بعض الأعراض من كل حالة بحيث لا ينطبق عليهم وصف محدد. فيظل الأطباء يؤجلون إعطاء تشخيص ما للطفل ويطلبون من الأهالي العودة بعد عدة أشهر حتى تتضح الحالة. هم بذلك يضيعون أياما ثمينة في حياة الطفل!!!! هؤلاء الأطباء لا يهتمون كثيرا بالزمن الذي يمر، لأنهم يدركون جيدا أن التشخيص لن يغير أي شيء بالنسبة لهم ولا بالنسبة للطفل برأيهم. فلا شيء يمكنهم تقديمه لهؤلاء الأطفال سوى تسمية للحالة!!!
6- الصرع
عندما يكبر الأطفال المرضى ولم ويتم حل المشكلة بشكل كامل لديهم، قد يتحسن بعضهم، إلا أن مشاكل أخرى صحية ونفسية ستظهر عندهم. كما أن الكبار الذين يحدث لديهم نقص كبير في البكتيريا النافعة لسبب أو لآخر ستحدث عندهم مشاكل شبيهة. من تلك المشاكل:
1- الإدمان: فمن يعاني من مشاكل كبيرة في الهضم سيكون لديه نقص كبير في الموصلات العصبية. فمثلا هرمون السعادة، السيروتونين، هو موصل عصبي. وحتى يتم بناؤه يجب أن تتوفر عدد من الأحماض الأمينية الناتجة عن الهضم. أي أن هؤلاء الأشخاص لا يشعرون بالسعادة كما يجب. وهذا النقص الشديد لديهم سيجعلهم يبحثون عما يشبع عندهم الرغبة في السعادة. المواد التي يدمن عليها جيل كبير من شباب اليوم كلها تقوم بدور هرمون السعادة في الجسم!!!!!!!!!!
ولا يجب علينا أن نغفل العامل النفسي. فمرضى التوحد مثلا غالبا ما تكون لديهم صعوبات في تكوين الصداقات. وهذا الأمر يجعلهم تحت ضغط نفسي كبير بحيث يجربون أشياء غريبة تؤدي بهم إلى الإدمان فقط حتى يصبحوا مقبولين في مجتمع أقرانهم!!!
2- الاكتئاب
3- اضطراب السلوكيات القهرية OCD
4- الفصام
5- الصرع أيضا
لاحظت الطبيبة أن النسبة العظمى من مرضى التوحد هم أطفال لأمهات مرضى أصلا. ومرض الأم عادة ما يكون له ارتباط مباشر بالبكتيريا النافعة في جسمها هي. وفي الحالات القليلة التي كانت الأم تتمتع ببكتيريا نافعة طبيعية، يكون الأب يعاني من مشاكل كبيرة جدا من هذه الناحية.
ذلك أن الجنين في بطن أمه تكون أمعاؤه خالية تماما من أي كائنات دقيقة. وأول دفعة من الكائنات الدقيقة، والتي هي الأهم على الإطلاق في حياة المولود الحديث، تدخل جوفه من ابتلاعه لما يكون في قناة الولادة عند أمه. وبالطبع فإن ما يكون في قناة الولادة من طبقة بكتيريا نافعة للأم مصدره هو الجهاز الهضمي. ثم بعد ذلك يأتي دور الرضاعة الطبيعية التي تنمي تلك الطبقة وتغذيها لتهيء الجهاز الهضمي لاحقا لهضم أصناف الطعام الأخرى التي سيؤكلها الطفل لاحقا في الحياة.
منذ مئات آلاف، بل ملايين، السنين، كان الإنسان يأكل مما خلقه الله له على الأرض كما أراد الله له ذلك. إلا أن العقود الأخيرة من عمر البشرية شهدت تغييرا كبيرا لطريقة غذاء الإنسان. وهذا التغيير كان له أسوء الأثر على البكتيريا النافعة في جسمه. أضف إلى ذلك الأدوية التي اخترعها الإنسان، أمثال المضادات الحيوية وحبوب منع الحمل وووووو، والتي تدمر المزيد من تلك الطبقة الغالية جدا.
لذا بدأ البشر، وخاصة الأمهات، يفقدون طبقة البكتيريا النافعة شيئا فشيئا. كما بدأت الأمراض المتعلقة بهذا الفقدان تنتشر أكثر فأكثر. أي أن أطفال اليوم يولدون لأمهات لديهن نقص كبير في أعداد البكتيريا النافعة. وهؤلاء الأمهات ولدن بدورهن لأمهات لديهن نقص أقل منها.
لنوجز ما يؤثر سلبا على طبقة البكتيريا النافعة في نقاط:
1- ولادة الطفل وعدم حصوله على الدفعة الأولى الكافية من البكتيريا النافعة هي المشكلة الأولى.
2- يزيد في تلك المشكلة عدم الحصول على الكفاية من حليب الأم، وذلك بإرضاع أغلب الأطفال حليب صناعي مصنوع من مواد لا تكون أمعاء الطفل أصلا مهيئة لهضمها.
3- التطعيمات التي يتم إعطاؤها للطفل بصورة كثيفة ومتلاحقة بدون أن يكون جهاز المناعة مستعدا لها. فكما ذكرنا أن البكتيريا النافعة لها دور كبير جدا في المناعة. ذكرت الطبيبة أن التطعيمات برأيها لا تسبب التوحد، لكنها تسبب انهيار للمناعة لمن ليس مستعدا لتلك التطعيمات. وأنها لو كانت تعرف قديما مدى تأثير التطعيمات السيء على الجسم لما أعطت أطفالها أي تطعيم!!!!
4- وبسبب مناعة الطفل الضعيفة التي سببها نقص البكتيريا النافعة، يبدأ الطفل بسلسلة من الأمراض أهمها (ولكن ليس كلها) التهابات الأذنين. ويبدأ أطباء الأطفال بحشو الطفل بالمضادات الحيوية التي تقتل المزيد من البكتريا النافعة الثمينة!!!!
لماذا يبدأ التوحد عادة بين عمر السنة والسنيتن؟
ما يحصل أم الطفل يبقى بخير نوعا ما ويتطور طالما أنه يحصل على الرضاعة الطبيعية بكميات كبيرة. لأنه بذلك يحصل على مضادات طبيعية من حليب أمه. تبدأ المشاكل بالحدوث غالبا عندما يبدأ الطفل يعتمد أكثر فأكثر على الغذاء العادي. فجسمه ليس مستعدا أصلا لهضم هذا الغذاء بسبب نقص البكتيريا النافعة!!! وهنا تبدأ سلسلة المشاكل الكبيرة بالحدوث ويبدأ جناح المناعة TH2 بالعمل وبدخل الجسم في حالة معقدة من المشاكل التي تؤثر على كامل الجسم بما في ذلك الدماغ.
إذن هو ليس توحد!!
نعم هو ليس توحد. بل هو حالة مرضية نشأت من مشكلة أساسها الهضم. لذا أطلقت الطبيبة اسم Gut And Psychology Syndrome على هذه الحالة واختصارها GAPS. أي متالمة الأمعاء وعلم النفس. فهي تعتبر أن هذه المشكلة، اي نقص البكتيريا النافعة، عندما تصيب أي مريض فهي تظهر بعدة أشكال. ليس فقط بأكشال نفسية بل وعضوية أيضا. لكن لنلتزم هنا بالنفسية فقط حتى لو نوسع علينا الدائرة. من تلك الحالات عند الأطفال:
1- التوحد
2- فرط النشاط وضعف التركيز ADHD/AD
3- صعوبات التعلم
4- صعوبات القراءة
5- اضطرابات سلوكية واجتماعية: هذه الفئة لا تحصل على اسم تشخيصي دقيق لأن المرضى هنا يعانون من بعض الأعراض من كل حالة بحيث لا ينطبق عليهم وصف محدد. فيظل الأطباء يؤجلون إعطاء تشخيص ما للطفل ويطلبون من الأهالي العودة بعد عدة أشهر حتى تتضح الحالة. هم بذلك يضيعون أياما ثمينة في حياة الطفل!!!! هؤلاء الأطباء لا يهتمون كثيرا بالزمن الذي يمر، لأنهم يدركون جيدا أن التشخيص لن يغير أي شيء بالنسبة لهم ولا بالنسبة للطفل برأيهم. فلا شيء يمكنهم تقديمه لهؤلاء الأطفال سوى تسمية للحالة!!!
6- الصرع
عندما يكبر الأطفال المرضى ولم ويتم حل المشكلة بشكل كامل لديهم، قد يتحسن بعضهم، إلا أن مشاكل أخرى صحية ونفسية ستظهر عندهم. كما أن الكبار الذين يحدث لديهم نقص كبير في البكتيريا النافعة لسبب أو لآخر ستحدث عندهم مشاكل شبيهة. من تلك المشاكل:
1- الإدمان: فمن يعاني من مشاكل كبيرة في الهضم سيكون لديه نقص كبير في الموصلات العصبية. فمثلا هرمون السعادة، السيروتونين، هو موصل عصبي. وحتى يتم بناؤه يجب أن تتوفر عدد من الأحماض الأمينية الناتجة عن الهضم. أي أن هؤلاء الأشخاص لا يشعرون بالسعادة كما يجب. وهذا النقص الشديد لديهم سيجعلهم يبحثون عما يشبع عندهم الرغبة في السعادة. المواد التي يدمن عليها جيل كبير من شباب اليوم كلها تقوم بدور هرمون السعادة في الجسم!!!!!!!!!!
ولا يجب علينا أن نغفل العامل النفسي. فمرضى التوحد مثلا غالبا ما تكون لديهم صعوبات في تكوين الصداقات. وهذا الأمر يجعلهم تحت ضغط نفسي كبير بحيث يجربون أشياء غريبة تؤدي بهم إلى الإدمان فقط حتى يصبحوا مقبولين في مجتمع أقرانهم!!!
2- الاكتئاب
3- اضطراب السلوكيات القهرية OCD
4- الفصام
5- الصرع أيضا
ام عبد الله- عدد الرسائل : 133
العمر : 46
البلد والولاية : الجزائر الحبيبة
نقاط : 9559
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 21/01/2012
رد: علاج التوحد بطريقة الطبيبة ناتاشا(حمية gaps) الجزء الثاني
بارك الله فيك اختي ام عبد الله على الزخم المعلومات ان شاء الله توظف وتوعي من هم بامس الحاجة لها شكرا لك يا غاليتي الرائعة
سايح ماريا- نائب مشرف عام
- عدد الرسائل : 799
البلد والولاية : الجزائر العميقة
المهنة : مختصة علاجية
نقاط : 10375
السٌّمعَة : 51
تاريخ التسجيل : 17/03/2012
مواضيع مماثلة
» علاج التوحد بطريقة الطبيبة ناتاشا(حمية gaps) الجزء الاول
» برنامج جابس أو الدكتورة ناتاشا و التوحد
» علاج التوحد في الطب البديل Autism
» برنامج جابس أو الدكتورة ناتاشا و التوحد
» علاج التوحد في الطب البديل Autism
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: اقسام الاحتياجات الخاصة :: منتدى الاعاقة الذهنية :: منتدى التوحد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 06, 2021 9:20 pm من طرف baknin
» تجنب 7 عادات سيئة تصيبك بآلام الظهر
الجمعة مايو 22, 2020 2:09 pm من طرف Mebarek197
» المنتدى يفتح باب العمل التطوعي لبعث مشروع الوساطة بين الاطفال والمختصين والمتبرعين من اجل تكفل شعبي تضامني
الثلاثاء مارس 05, 2019 6:20 am من طرف تجوال الشوارع
» صفحتي في الفيسبوك
الجمعة يوليو 20, 2018 1:15 am من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» شكرا لكم ياشموع المنتدى
الثلاثاء مايو 29, 2018 12:49 pm من طرف حسيبة قصير
» اشتقت لكم
السبت مارس 03, 2018 9:36 pm من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» سلام عليكم
الأحد يناير 21, 2018 8:26 pm من طرف Aminas
» لكل الاعضاء مبروك المنتدى في 32 دولة
الإثنين سبتمبر 18, 2017 10:59 am من طرف حسيبة قصير
» #21نصيحة _لتعليم _الاطفال_ ممن لديهم# متلازمة_ داون #اسامه مدبولى
الخميس سبتمبر 15, 2016 10:44 am من طرف bossamario
» متلازمة اسبرجر 2
الثلاثاء مارس 15, 2016 12:38 pm من طرف tafaolcenter
» متلازمة اسبرجر( الجزء الاول)
الإثنين مارس 14, 2016 7:53 am من طرف tafaolcenter
» رسائل طفل توحدى
الأحد مارس 13, 2016 8:01 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 3
السبت مارس 12, 2016 4:05 pm من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 2
الخميس مارس 10, 2016 10:55 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد
الخميس مارس 10, 2016 10:53 am من طرف tafaolcenter
» علامات التوحد التحذيرية
الخميس مارس 10, 2016 10:02 am من طرف tafaolcenter
» ارشادات طفل توحدي
الأربعاء مارس 09, 2016 9:57 am من طرف tafaolcenter
» احصائيات حول متلازمة داون
الإثنين مارس 07, 2016 7:36 am من طرف tafaolcenter
» التوحد ليس مرض
السبت مارس 05, 2016 1:47 pm من طرف tafaolcenter
» اشترك الان ليصلك كل جديد
السبت مارس 05, 2016 1:46 pm من طرف tafaolcenter