أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
الصفحة الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
ابحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2324 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو سالم بوطوالة فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9127 مساهمة في هذا المنتدى في 2221 موضوع
حالات هزمت الاعاقة بالصور.. ملف كامل
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: أقسام التنمية البشرية و تطوير الذات :: منتدى تجارب مع الاعاقة
صفحة 1 من اصل 1
حالات هزمت الاعاقة بالصور.. ملف كامل
امرأه صينية بلا ساقين تربي 130 يتيما
زو ييوهوا هي امرأه ( 55 عاما ) فقدت ساقيها عندما كانت تبلغ من العمر 12 عاما بعد ان صدمها احد القطارات اثناء جمعها للفحم بجوار السكة الحديدية .
اودعت زو ييوهوا لأحد دور الأيتام في مدينة زيانغتان بعد ان فقدت والديها وهي صغيرة .
وبعدها تعلمت ان تمشي بإستخدام كرسيين خشبيين صغيرة وفي سن السابعة عشر اصحبت زو ييوهوا تساعد الأطفال الأيتام الآخرين حيث كانت تغسل ملابسهم وتغير لهم حفاضاتهم بل وصنعت لهم أحذية .
وعلى مدى السنوات السبع والثلاثين الماضية افنت ييوهوا عمرها في تربية 130 يتيما ، جميعهم ينادونها بلقب (( 偉大的母親 )) بمعنى ( الأم الكبيرة ) .
وفي عام 1987 تزوجت ييوهوا بمزارع يعمل بالدار وأنجبا ابنا ولكن ذلك لم يمنعها من مواصلة رعاية الأيتام ، وتقول « قد لا أكون إنسانة عظيمة ولكنني ابذل ما في وسعي لأمنح هؤلاء الأطفال المساكين حب الأم ».
يتبع
زو ييوهوا هي امرأه ( 55 عاما ) فقدت ساقيها عندما كانت تبلغ من العمر 12 عاما بعد ان صدمها احد القطارات اثناء جمعها للفحم بجوار السكة الحديدية .
اودعت زو ييوهوا لأحد دور الأيتام في مدينة زيانغتان بعد ان فقدت والديها وهي صغيرة .
وبعدها تعلمت ان تمشي بإستخدام كرسيين خشبيين صغيرة وفي سن السابعة عشر اصحبت زو ييوهوا تساعد الأطفال الأيتام الآخرين حيث كانت تغسل ملابسهم وتغير لهم حفاضاتهم بل وصنعت لهم أحذية .
وعلى مدى السنوات السبع والثلاثين الماضية افنت ييوهوا عمرها في تربية 130 يتيما ، جميعهم ينادونها بلقب (( 偉大的母親 )) بمعنى ( الأم الكبيرة ) .
وفي عام 1987 تزوجت ييوهوا بمزارع يعمل بالدار وأنجبا ابنا ولكن ذلك لم يمنعها من مواصلة رعاية الأيتام ، وتقول « قد لا أكون إنسانة عظيمة ولكنني ابذل ما في وسعي لأمنح هؤلاء الأطفال المساكين حب الأم ».
يتبع
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
رد: حالات هزمت الاعاقة بالصور.. ملف كامل
شاب بدون اطراف يحقق هدفه ويصعد اعلى قمة بافريقيا
على الرغم من أن الشاب الأمريكي كيلي مينارد (25 عامًا) حُرم من أطرافه الأربعة، فإن ذلك لم يمنعه من السعي إلى تحقيق إنجاز رياضي بصعود قمة جبل كليمنجارو بتنزانيا دون أطراف صناعية. ويستعد مينارد لرحلته الرياضية المقررة في يناير/كانون الثاني المقبل لصعود أعلى قمة بإفريقيا والبالغ ارتفاعها 19 ألف قدم بتدريبات شاقة.
يتبع
على الرغم من أن الشاب الأمريكي كيلي مينارد (25 عامًا) حُرم من أطرافه الأربعة، فإن ذلك لم يمنعه من السعي إلى تحقيق إنجاز رياضي بصعود قمة جبل كليمنجارو بتنزانيا دون أطراف صناعية. ويستعد مينارد لرحلته الرياضية المقررة في يناير/كانون الثاني المقبل لصعود أعلى قمة بإفريقيا والبالغ ارتفاعها 19 ألف قدم بتدريبات شاقة.
يتبع
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
رد: حالات هزمت الاعاقة بالصور.. ملف كامل
كفيف يحرز بطولات دوليه في كرة الجرس ويقود منتخب بلاده!!
على الرغم من أن الشاب الإماراتي محمد الحوسني يعاني فقدان نعمة البصر، فإن ذلك لم يمنعه من تحقيق حلمه بإحراز بطولات دولية لبلاده في كرة الجرس. والحوسني هو قائد منتخب الإمارات في هذه اللعبة، ويلعب إلى جواره أكثر من 20 لاعبًا من المكفوفين، ويخوض بهم بطولات كبرى على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، والمنطقة العربية، وغرب أسيا.
على الرغم من أن الشاب الإماراتي محمد الحوسني يعاني فقدان نعمة البصر، فإن ذلك لم يمنعه من تحقيق حلمه بإحراز بطولات دولية لبلاده في كرة الجرس. والحوسني هو قائد منتخب الإمارات في هذه اللعبة، ويلعب إلى جواره أكثر من 20 لاعبًا من المكفوفين، ويخوض بهم بطولات كبرى على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، والمنطقة العربية، وغرب أسيا.
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
مشلول رباعيا يكتب بالمسواك ويكون صداقات على الفيسبوك
مشلول رباعيا يكتب بالمسواك ويكون صداقات على الفيسبوك
لم يستسلم إبراهيم الأهدل وهو في العقد الثالث من عمره عندما تعرض لحادث سقوطه من أعلى سطح بناية لخمسة طوابق ليهوي إلى الأرض طريحا، وتتكفل به عناية المولى عز وجل بإبقائه على قيد الحياة وهو في السابعة من العمر ليخرج من هذه الحادثة ليصاب بشلل رباعي على أثره فقد مجمل ما يحظى به أقرانه من نواحي الحياة الاجتماعية، ليصبح بعدها عاجزا عن استكمال تعليمه بعد أن خرج من الصف الثاني الابتدائي، ليستكمل بعد ذلك تعليمه بنفسه عن طريق الإنترنت وبواسطة السواك الذي أصبح له خير معين بعد الله سبحانه وتعالى.
البداية وقبل الحادث
يروي إبراهيم الأهدل بداية حياته ويقول: بداية حياتي كان قلبي متعلقا بالمسجد الحرام والحقني والدي بتحفيظ القرآن في الحرم المكي وعمري خمسة أعوام، وكنت أذهب مع والدي حتى وصول عمري ستة أعوام، وبعد ذلك كنت أذهب وأعود إلى المنزل بمفردي حتى إن حصل لي الحادث.
• ما هي القصة بالكامل؟
ـــ عندما كنت في التاسعة من عمري، كنت ألعب على سطح منزلنا بطائرة ورقية وأثناء اللعب سقطت من علو خمسة أمتار ونصف المتر تقريبا، حيث نقلت إلى المستشفى وأصبت بشلل رباعي، حيث أصبحت أتنقل على كرسي متحرك وكلي أمل بالله أنني سوف أمشي إن شاء الله، ومن ثم أملي بالملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله ورعاه) أن ينظر لحالي ويتكرم بعلاجي.
• هل حاولت بعد الحادث استكمال علاجك؟
ــ بسبب أحوال والدي المادية الضعيفة لم أستطع استكمال علاجي، علما أن والدي أحد أئمة المساجد في مكة المكرمة ولا يجيد القيادة ولا يوجد لدي إخوة أكبر مني، وأتوجه إلى الله جل علاه، ومن ثم الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لنا وللأمة الإسلامية.
• إلى أية مرحلة أتممت الدراسة وما مؤهلاتك؟
ــــ كنت في الصف الثاني الابتدائي حين وقع لي الحادث فلم أستطع إتمام الدراسة، حتى في المدارس الخاصة بالمعوقين لم أستطع الالتحاق بها بسبب ظروفي المادية، لكن في عام 2008 شجعني صديقي العزيز هاشم وجعلني أبحر في عالم الكمبيوتر والإنترنت وتعلمت استخدام الإنترنت وكنت أجد صعوبة في الكتابة، لكن لم أجالس مكتوف الأيدي وفكرة واستخدمت في بداية الأمر القطعة الخشبية الموجودة في الآيسكريم فوجدتها قصيرة ولا تفي بالغرض، ففكرة في السواك ومن ذاك اليوم وهو الطريقة المثلى والوسيلة في الكتابة على الإنترنت، وبعد ذلك تعلمت القراء والكتابة عن طريق الإنترنت، وحتى الإملاء كنت ضعيفا فيه وبحمد الله تعلمت من كثرة دخولي إلى الشبكة العنكبوتية، حيث إنني تعلمت الكتابة عن طريق استخدام السواك وبعدها تعمقت في عالم الإنترنت.
• هل أصبح السواك معينا لك بعد الله في الإبحار في الشبكة العنكبوتية؟
ــ نعم؛ لأنه بفضل الله ثم السواك أستطعت أن أكتب وأصبح كعضو من أعظائي المشلولة ولله الحمد والمنة.
• ما هي مهاراتك الإبداعية؟
ــ الحمد لله بعد أن تعلمت القراء والكتابة بصورة أكبر، دخلت إلى عالم الفيسبوك وكونت علاقات مع كثير من الأصدقاء، وكذلك أدخل في القيمزر وألعب وأكون صداقات ولا أجد أية صعوبة، والحمد لله ألعب في القيمزر وأدخل في تحديات مع الآخرين وعن طريق القيمزر أتعرف على الأصدقاء وأضيفهم معي في الفيسبوك والحمد لله.
• ما هي العلاقة التي تربطك بالمسجد الحرام، وكيف تتغلب على معوقات الوصول إلى الحرم، خصوصا أيام الازدحام والمواسم؟
ــ في أولى سنوات الإعاقة لم أكن أذهب إلى الحرم ولكن قبل حوالى أربع سنوات أهدى لي رجل كرسيا متحركا كهربائيا، وبعد ذلك أصبحت أذهب إلى الحرم بالكرسي المتحرك، لكنني أجد صعوبة في النزول من المنزل لأنني أسكن في مكان مرتفع ولكن أستعين بالعمالة الذين يقومون بحملي إلى أسفل الجبل بمقابل مبلغ مادي من 40 إلى 50 ريالا في المرة الواحدة، ثم بعد ذلك أذهب بمفردي بالكرسي المتحرك حتى في أيام الازدحام والمواسم، والله أني لا أجد نفسي إلا وأنا في وسط الحرم في صحن الطواف، والكثير يقولون لي: كيف وصلت إلى هنا؟ أقول لهم: الله هو الذي يسر لي ذلك. وهناك من الأصدقاء الذين يساعدوني في الحرم، وعند عودتي من المسجد الحرام أقضي حاجاتي ومستلزماتي المنزلية من أقرب مركز تجاري ومن ثم أعاود الصعود إلى منزلي بالاستعانة بالعمال لكي يحملوني إلى المنزل.
• من يساعدك في الأكل والشرب واللبس؟
ـــ والدتي حفظها الله تساعدني في كل شيء، سواء في اللبس أو الأكل أو الشرب، وحينما أكون في الحرم يساعدني أصدقائي.
يتبع
لم يستسلم إبراهيم الأهدل وهو في العقد الثالث من عمره عندما تعرض لحادث سقوطه من أعلى سطح بناية لخمسة طوابق ليهوي إلى الأرض طريحا، وتتكفل به عناية المولى عز وجل بإبقائه على قيد الحياة وهو في السابعة من العمر ليخرج من هذه الحادثة ليصاب بشلل رباعي على أثره فقد مجمل ما يحظى به أقرانه من نواحي الحياة الاجتماعية، ليصبح بعدها عاجزا عن استكمال تعليمه بعد أن خرج من الصف الثاني الابتدائي، ليستكمل بعد ذلك تعليمه بنفسه عن طريق الإنترنت وبواسطة السواك الذي أصبح له خير معين بعد الله سبحانه وتعالى.
البداية وقبل الحادث
يروي إبراهيم الأهدل بداية حياته ويقول: بداية حياتي كان قلبي متعلقا بالمسجد الحرام والحقني والدي بتحفيظ القرآن في الحرم المكي وعمري خمسة أعوام، وكنت أذهب مع والدي حتى وصول عمري ستة أعوام، وبعد ذلك كنت أذهب وأعود إلى المنزل بمفردي حتى إن حصل لي الحادث.
• ما هي القصة بالكامل؟
ـــ عندما كنت في التاسعة من عمري، كنت ألعب على سطح منزلنا بطائرة ورقية وأثناء اللعب سقطت من علو خمسة أمتار ونصف المتر تقريبا، حيث نقلت إلى المستشفى وأصبت بشلل رباعي، حيث أصبحت أتنقل على كرسي متحرك وكلي أمل بالله أنني سوف أمشي إن شاء الله، ومن ثم أملي بالملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله ورعاه) أن ينظر لحالي ويتكرم بعلاجي.
• هل حاولت بعد الحادث استكمال علاجك؟
ــ بسبب أحوال والدي المادية الضعيفة لم أستطع استكمال علاجي، علما أن والدي أحد أئمة المساجد في مكة المكرمة ولا يجيد القيادة ولا يوجد لدي إخوة أكبر مني، وأتوجه إلى الله جل علاه، ومن ثم الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لنا وللأمة الإسلامية.
• إلى أية مرحلة أتممت الدراسة وما مؤهلاتك؟
ــــ كنت في الصف الثاني الابتدائي حين وقع لي الحادث فلم أستطع إتمام الدراسة، حتى في المدارس الخاصة بالمعوقين لم أستطع الالتحاق بها بسبب ظروفي المادية، لكن في عام 2008 شجعني صديقي العزيز هاشم وجعلني أبحر في عالم الكمبيوتر والإنترنت وتعلمت استخدام الإنترنت وكنت أجد صعوبة في الكتابة، لكن لم أجالس مكتوف الأيدي وفكرة واستخدمت في بداية الأمر القطعة الخشبية الموجودة في الآيسكريم فوجدتها قصيرة ولا تفي بالغرض، ففكرة في السواك ومن ذاك اليوم وهو الطريقة المثلى والوسيلة في الكتابة على الإنترنت، وبعد ذلك تعلمت القراء والكتابة عن طريق الإنترنت، وحتى الإملاء كنت ضعيفا فيه وبحمد الله تعلمت من كثرة دخولي إلى الشبكة العنكبوتية، حيث إنني تعلمت الكتابة عن طريق استخدام السواك وبعدها تعمقت في عالم الإنترنت.
• هل أصبح السواك معينا لك بعد الله في الإبحار في الشبكة العنكبوتية؟
ــ نعم؛ لأنه بفضل الله ثم السواك أستطعت أن أكتب وأصبح كعضو من أعظائي المشلولة ولله الحمد والمنة.
• ما هي مهاراتك الإبداعية؟
ــ الحمد لله بعد أن تعلمت القراء والكتابة بصورة أكبر، دخلت إلى عالم الفيسبوك وكونت علاقات مع كثير من الأصدقاء، وكذلك أدخل في القيمزر وألعب وأكون صداقات ولا أجد أية صعوبة، والحمد لله ألعب في القيمزر وأدخل في تحديات مع الآخرين وعن طريق القيمزر أتعرف على الأصدقاء وأضيفهم معي في الفيسبوك والحمد لله.
• ما هي العلاقة التي تربطك بالمسجد الحرام، وكيف تتغلب على معوقات الوصول إلى الحرم، خصوصا أيام الازدحام والمواسم؟
ــ في أولى سنوات الإعاقة لم أكن أذهب إلى الحرم ولكن قبل حوالى أربع سنوات أهدى لي رجل كرسيا متحركا كهربائيا، وبعد ذلك أصبحت أذهب إلى الحرم بالكرسي المتحرك، لكنني أجد صعوبة في النزول من المنزل لأنني أسكن في مكان مرتفع ولكن أستعين بالعمالة الذين يقومون بحملي إلى أسفل الجبل بمقابل مبلغ مادي من 40 إلى 50 ريالا في المرة الواحدة، ثم بعد ذلك أذهب بمفردي بالكرسي المتحرك حتى في أيام الازدحام والمواسم، والله أني لا أجد نفسي إلا وأنا في وسط الحرم في صحن الطواف، والكثير يقولون لي: كيف وصلت إلى هنا؟ أقول لهم: الله هو الذي يسر لي ذلك. وهناك من الأصدقاء الذين يساعدوني في الحرم، وعند عودتي من المسجد الحرام أقضي حاجاتي ومستلزماتي المنزلية من أقرب مركز تجاري ومن ثم أعاود الصعود إلى منزلي بالاستعانة بالعمال لكي يحملوني إلى المنزل.
• من يساعدك في الأكل والشرب واللبس؟
ـــ والدتي حفظها الله تساعدني في كل شيء، سواء في اللبس أو الأكل أو الشرب، وحينما أكون في الحرم يساعدني أصدقائي.
يتبع
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
الطفلة المذهلة ترسم بأناملها لوحات موسيقية وهي عمياء البصر
الطفلة المذهلة ترسم بأناملها لوحات موسيقية وهي عمياء البصر
هذه الفتاة الاكثر من رائعة تبلغ من العمر ثمانية اعوام وتعزف على البيانو بشكل مذهل وهي عمياء البصر تماما، ولا تواجه أية صعوبة في عزف معزوفة تشايكوفسكي وموزارت! وقد بدأت هذه الطفلة والتي تدعى ينغ شان تسنغ من مدينة بوكسبورغ في جنوب افريقيا، بالعزف وهي في سن الخامسة!
وفي العام الماضي تفوقت ينغ في منافسة للعزف على البيانو للاجيال من 5 سنوات الى 15 سنة بجنوب افريقيا، وكانت هي الفائزة فيها. ينغ تختلف عن العازفين المبصرين الذين يستطيعون رؤية الآلة الموسيقية، فهي يتوجب عليها أولا حفظ كل القطع التي تعزف عليها عن طريق لغة بريل للمكفوفين. وقالت معلمة ينغ التي تدعى اليز ويلدهاغن: "لا استطيع تخيل اين ممكن ان تحفظ كل هذه المعلومات والتفاصيل، وفي اول شهر تعلمت معزوفات غنائية قصيرة، في حين ان الاطفال العاديين في جيلها تستغرق معهم تعليم وتدريب 3 او 4 اشهر لتعلمها واتقانها، انها حقا مذهلة".
وقالت والدتها تشنغ هسوان: "لا اعرف تماما من أين اتت كل قدراتها هذه، لكننا سوف نفعل كل ما بوسعنا لكي تصبح عازفة محترفة". تعلمت في صغرها بمدرسة عادية مع أطفال مبصرين، ولكنها نقلت لاحقا الى اكاديمية ايستدفود للفنون المسرحية. وقد لقبت مؤخرا بأفضل عازفة صغيرة في المدرسة. وعندما سئلت عن كيفية شعورها تجاه هذه الهبة الفريدة قالت: "انا احب الموسيقى فعلا، وعندما اطلق صوتا موسيقيا اشعر وكانني ارسم لوحة، انه فعلا امر يسعدني".
هذه الفتاة الاكثر من رائعة تبلغ من العمر ثمانية اعوام وتعزف على البيانو بشكل مذهل وهي عمياء البصر تماما، ولا تواجه أية صعوبة في عزف معزوفة تشايكوفسكي وموزارت! وقد بدأت هذه الطفلة والتي تدعى ينغ شان تسنغ من مدينة بوكسبورغ في جنوب افريقيا، بالعزف وهي في سن الخامسة!
وفي العام الماضي تفوقت ينغ في منافسة للعزف على البيانو للاجيال من 5 سنوات الى 15 سنة بجنوب افريقيا، وكانت هي الفائزة فيها. ينغ تختلف عن العازفين المبصرين الذين يستطيعون رؤية الآلة الموسيقية، فهي يتوجب عليها أولا حفظ كل القطع التي تعزف عليها عن طريق لغة بريل للمكفوفين. وقالت معلمة ينغ التي تدعى اليز ويلدهاغن: "لا استطيع تخيل اين ممكن ان تحفظ كل هذه المعلومات والتفاصيل، وفي اول شهر تعلمت معزوفات غنائية قصيرة، في حين ان الاطفال العاديين في جيلها تستغرق معهم تعليم وتدريب 3 او 4 اشهر لتعلمها واتقانها، انها حقا مذهلة".
وقالت والدتها تشنغ هسوان: "لا اعرف تماما من أين اتت كل قدراتها هذه، لكننا سوف نفعل كل ما بوسعنا لكي تصبح عازفة محترفة". تعلمت في صغرها بمدرسة عادية مع أطفال مبصرين، ولكنها نقلت لاحقا الى اكاديمية ايستدفود للفنون المسرحية. وقد لقبت مؤخرا بأفضل عازفة صغيرة في المدرسة. وعندما سئلت عن كيفية شعورها تجاه هذه الهبة الفريدة قالت: "انا احب الموسيقى فعلا، وعندما اطلق صوتا موسيقيا اشعر وكانني ارسم لوحة، انه فعلا امر يسعدني".
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
تحدى إعاقته وشارك بسباق الابطال العاديين برجلين حديديتين
تحدى إعاقته وشارك بسباق الابطال العاديين برجلين حديديتين
كسر المتسابق الجنوب افريقي اوسكار بيستوريوس كل التقاليد والمفاهيم والتوقعات حين قرر ان يتخلى عن التسابق في رياضة الجري لذوي الاحتياجات الخاصة، وان ينافس ابطال عالميين في هذه الرياضة يتمتعون بكامل اعضاء اجسادهم وبالاخص الرجلين.
ونجح بيستوريوس في التأهل الى الدور نصف النهائي من بطولة العالم لالعاب القوى لسباقات الـ400 متر، وذلك بعد منافسة قوية مع مجموعة من العدائين العالميين. واللافت ان بيستوريوس فقد رجليه من مستوى الركبة (كان لم يبلغ السنة من العمر) وشارك في سباقات الاولمبياد الخاص وفاز فيها حيث حلت شفرتان حديديتان مكان رجليه، الا انهما لم يمنعانه من المحافظة على سرعة كبيرة وبات يعرف بـ"متسابق الشفرات".
وبات هذا العداء من جنوب افريقيا اول متسابق فاقد للرجلين يدخل في منافسة مع عدائين آخرين لا يشاركونه هذه الميزة، وقد اضطر لتخطي الكثير من العقبات والاجراءات الادارية والرسمية ليتمكن من تحقيق هذا الانجاز والمشاركة في السباق، وهو حل ثالثاً محققاً وقتاً جيداً مقداره 45.39 ثانية، متأخراً عن الفائز بالمرتبة الاولى البريطاني كريس براون بفارق 0.1 ثانية فقط.
كسر المتسابق الجنوب افريقي اوسكار بيستوريوس كل التقاليد والمفاهيم والتوقعات حين قرر ان يتخلى عن التسابق في رياضة الجري لذوي الاحتياجات الخاصة، وان ينافس ابطال عالميين في هذه الرياضة يتمتعون بكامل اعضاء اجسادهم وبالاخص الرجلين.
ونجح بيستوريوس في التأهل الى الدور نصف النهائي من بطولة العالم لالعاب القوى لسباقات الـ400 متر، وذلك بعد منافسة قوية مع مجموعة من العدائين العالميين. واللافت ان بيستوريوس فقد رجليه من مستوى الركبة (كان لم يبلغ السنة من العمر) وشارك في سباقات الاولمبياد الخاص وفاز فيها حيث حلت شفرتان حديديتان مكان رجليه، الا انهما لم يمنعانه من المحافظة على سرعة كبيرة وبات يعرف بـ"متسابق الشفرات".
وبات هذا العداء من جنوب افريقيا اول متسابق فاقد للرجلين يدخل في منافسة مع عدائين آخرين لا يشاركونه هذه الميزة، وقد اضطر لتخطي الكثير من العقبات والاجراءات الادارية والرسمية ليتمكن من تحقيق هذا الانجاز والمشاركة في السباق، وهو حل ثالثاً محققاً وقتاً جيداً مقداره 45.39 ثانية، متأخراً عن الفائز بالمرتبة الاولى البريطاني كريس براون بفارق 0.1 ثانية فقط.
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
مشلولة دماغياً تبدع برسم الخيول بواسطة عينيها!
مشلولة دماغياً تبدع برسم الخيول بواسطة عينيها!
استطاعت الطفلة ميغان فاير، وهي مشلولة دماغيا منذ صغرها، أن تطور نفسها جسديا ونفسيا وكذلك أن تطور مهاراتها الفنية بعدما التحقت بمركز "ساير" في ولاية هيوستن الأمريكية الذي يقدم خدمات لعلاج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بواسطة الخيول، إذ يمنح الخيل للأطفال متعة وثقة بالنفس وكذلك يطور قدراتهم.
فمنذ التحقت ميغان التي ولدت بشلل دماغي، بالمركز حتى استعادت السيطرة على عضلاتها، وتغيرت حياتها جذريا وتطورت جسديا وفكريا.
حيث لم تكن تستطيع الوقوف في صغرها، لكنها الآن تستطيع فعل ذلك..وتصف ميغان تجربتها مع الخيول بالمدهشة، قائلة:"إنها توفر لي الثقة بالنفس والمتعة، ولا أشعر بأنني مختلفة عمن حولي".
وقد نجح العلاج بالخيول أن يطور أيضا مهاراتها الفنية إذ أنها أبدعت في الرسم بواسطة عينيها.
تستعمل ميغان حاسوبا خاصا عالي التقنية، وبفضله تستطيع الرسم من خلال عيونها، إذ يعمل الحاسوب بتقنية "التحديق بالعين" الذي يقرأ شبكية العين. فإنها تقوم بتحريك عينيها بطريقة مشابهة لحركة فأرة الحاسوب، وعندما تصل للشيء المطلوب، تقوم بومض عينيها وهذه هي عمليا "النقرة".
استطاعت الطفلة ميغان فاير، وهي مشلولة دماغيا منذ صغرها، أن تطور نفسها جسديا ونفسيا وكذلك أن تطور مهاراتها الفنية بعدما التحقت بمركز "ساير" في ولاية هيوستن الأمريكية الذي يقدم خدمات لعلاج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بواسطة الخيول، إذ يمنح الخيل للأطفال متعة وثقة بالنفس وكذلك يطور قدراتهم.
فمنذ التحقت ميغان التي ولدت بشلل دماغي، بالمركز حتى استعادت السيطرة على عضلاتها، وتغيرت حياتها جذريا وتطورت جسديا وفكريا.
حيث لم تكن تستطيع الوقوف في صغرها، لكنها الآن تستطيع فعل ذلك..وتصف ميغان تجربتها مع الخيول بالمدهشة، قائلة:"إنها توفر لي الثقة بالنفس والمتعة، ولا أشعر بأنني مختلفة عمن حولي".
وقد نجح العلاج بالخيول أن يطور أيضا مهاراتها الفنية إذ أنها أبدعت في الرسم بواسطة عينيها.
تستعمل ميغان حاسوبا خاصا عالي التقنية، وبفضله تستطيع الرسم من خلال عيونها، إذ يعمل الحاسوب بتقنية "التحديق بالعين" الذي يقرأ شبكية العين. فإنها تقوم بتحريك عينيها بطريقة مشابهة لحركة فأرة الحاسوب، وعندما تصل للشيء المطلوب، تقوم بومض عينيها وهذه هي عمليا "النقرة".
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
روسية تتحدى شللها وتدمير نصف مخها بممارسة الرسم ؟
روسية تتحدى شللها وتدمير نصف مخها بممارسة الرسم ؟
شللها لم يمنعها من الاستمرار في ممارسة هوايتها، واثبات موهبتها في الرسم. اذ تكاد المقولة الشهيرة "رُب ضارة نافعة"، ان تنطبق على حالة الفتاة الروسية "تايزيا سيدوروفا"، التي تعرضت لحادث سيارة أصيبت على إثره بالشلل نتيجة تدمير نصف مخها، لكنها نجحت في التغلب على هذا المرض بممارسة هواية الرسم.
اعمالها الفنيه
من اليمين: والدة تايزيا وابنتها!!
وقبل ثلاث سنوات تعرضت تايزيا (21 عامًا) المقيمة في مدينة سانت بطرسبورج غرب روسيا، لحادث سيارة دُمِّر خلاله نصف جمجمتها، ودخلت عظام مكسرة في المخ، فأصيبت حركتها بالشلل، حسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وأجرى الأطباء لها عملية جراحة لإزالة الجزء الأيسر من المخ المسؤول عن المنطق والتحليل، ووضع طبقة واقية داخل المخ، لكنهم لم يضعوا أملاً كبيرًا في شفائها، وأبلغوا والدتها أنها ربما تبقى مصابة بإعاقة حركية طول عمرها. ورغم ذلك لم تستسلم الأسرة لتوقعات الأطباء، وبدأت في تقديم الدعم النفسي للفتاة التي نجحت تدريجيًّا في استعادة قدرتها على الكلام.
وفي محاولة لقضاء الوقت وللتغلب على الملل واستعادة المهارات الحركية، بدأت الفتاة في ممارسة الرسم، والانضمام إلى دروس متخصصة في هذا الفن.
وعن هذا تقول إيرينا والدة تازيا: "بدأت الرسم رغم أنها لم تهتم به من قبل. وكانت جيدة جدًّا بالفعل. لقد اشترينا لها ألوانًا. وهي الآن الأكثر إبداعًا في الفصل الدراسي". وتضيف والدتها: "لم يتوقع الأطباء أن تتعافى. لم يكن لديَّ رغبة في أن أتقبل وضعها، وظللت إلى جوارها أتحدث معها وأدلك جسدها وأصلي من أجلها".
من جانبه، يقول مدرس الرسم لودميلا أوستروسكي: "لم أعلم قدراتها الفنية من قبل، لكن هي شخص جديد الآن، لديها موهبة طبيعية في الرسم.. هذا لا يُصدق". بدوره، يقول الطبيب المعالج لتايزيا: "المخ البشري شيء رائع.. في حالتها الجزء المتبقي يبدو أنه أخذ في النمو ليعوض الجزء المفقود. وفي الوقت نفسه أعطاها الفرصة لتكتشف موهبة الرسم التي لم تكتشفها من قبل".
شللها لم يمنعها من الاستمرار في ممارسة هوايتها، واثبات موهبتها في الرسم. اذ تكاد المقولة الشهيرة "رُب ضارة نافعة"، ان تنطبق على حالة الفتاة الروسية "تايزيا سيدوروفا"، التي تعرضت لحادث سيارة أصيبت على إثره بالشلل نتيجة تدمير نصف مخها، لكنها نجحت في التغلب على هذا المرض بممارسة هواية الرسم.
اعمالها الفنيه
من اليمين: والدة تايزيا وابنتها!!
وقبل ثلاث سنوات تعرضت تايزيا (21 عامًا) المقيمة في مدينة سانت بطرسبورج غرب روسيا، لحادث سيارة دُمِّر خلاله نصف جمجمتها، ودخلت عظام مكسرة في المخ، فأصيبت حركتها بالشلل، حسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وأجرى الأطباء لها عملية جراحة لإزالة الجزء الأيسر من المخ المسؤول عن المنطق والتحليل، ووضع طبقة واقية داخل المخ، لكنهم لم يضعوا أملاً كبيرًا في شفائها، وأبلغوا والدتها أنها ربما تبقى مصابة بإعاقة حركية طول عمرها. ورغم ذلك لم تستسلم الأسرة لتوقعات الأطباء، وبدأت في تقديم الدعم النفسي للفتاة التي نجحت تدريجيًّا في استعادة قدرتها على الكلام.
وفي محاولة لقضاء الوقت وللتغلب على الملل واستعادة المهارات الحركية، بدأت الفتاة في ممارسة الرسم، والانضمام إلى دروس متخصصة في هذا الفن.
وعن هذا تقول إيرينا والدة تازيا: "بدأت الرسم رغم أنها لم تهتم به من قبل. وكانت جيدة جدًّا بالفعل. لقد اشترينا لها ألوانًا. وهي الآن الأكثر إبداعًا في الفصل الدراسي". وتضيف والدتها: "لم يتوقع الأطباء أن تتعافى. لم يكن لديَّ رغبة في أن أتقبل وضعها، وظللت إلى جوارها أتحدث معها وأدلك جسدها وأصلي من أجلها".
من جانبه، يقول مدرس الرسم لودميلا أوستروسكي: "لم أعلم قدراتها الفنية من قبل، لكن هي شخص جديد الآن، لديها موهبة طبيعية في الرسم.. هذا لا يُصدق". بدوره، يقول الطبيب المعالج لتايزيا: "المخ البشري شيء رائع.. في حالتها الجزء المتبقي يبدو أنه أخذ في النمو ليعوض الجزء المفقود. وفي الوقت نفسه أعطاها الفرصة لتكتشف موهبة الرسم التي لم تكتشفها من قبل".
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
طفل كوري يملئه الفرح والأمل بالرغم من فقدانه ليديه
طفل كوري يملئه الفرح والأمل بالرغم من فقدانه ليديه
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
حولت الضعف إلى قوة بإرادتها وتحدت اعاقتها متفوقة في الرياضة
حولت الضعف إلى قوة بإرادتها وتحدت اعاقتها متفوقة في الرياضة
منذ ايام المدرسة، وهي تحب ممارسة الرياضة على انواعها، وعلى الرغم من تعرضها لجلطة دماغية منذ 6 أعوام، فإن حبها للرياضة لم يتوقف، فقد تمكنت الفتاة الخليجية ثريا الزعابي من الظهور على منصات التتويج في أولمبياد بكين عام 2008. وحصدت خلال مسيرتها الرياضية حتى الآن ما يزيد عن عشر ميداليات في ألعاب القوى.
"ثريا" حولت الضعف إلى قوة بإرادتها
ثريا حولت الضعف إلى قوة بإرادتها وعزيمتها لتخرج من إطار إعاقتها فتنطلق نحو التفوق في عالم الرياضة.
وفي لقائها مع "صباح الخير يا عرب"، أعربت ثريا حمد محمد الزعابي البطلة العالمية في الأولمبياد الخاصة، عن سعادتها بتجربتها مع عالم الرياضة، مؤكدةً أن الأمل والتحدي والعزيمة أساس الانتصار في ألعاب القوى.
وأكدت الزعابي أن ذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف الإعاقات العقلية والجسدية أقوى من الأسوياء، لأنهم تحدوا الإعاقة وكل الصعوبات للوصول إلى ما يسعون إليه، قائلةً إن التحدي أساس ألعاب القوى، ما جعلهم يحققون أكبر أرقام وأكبر عدد ميداليات وأكبر إنجاز.
وأشارت إلى أن يومها يكون مقسمًا إلى فترات، فالفترة الصباحية وحتى الظهيرة تخصصها للاهتمام بالمنزل والمتابعة بالاتصالات الهاتفية والزيارات المدرسية، وفي فترة الظهيرة إلى ما بعد المغرب يكون اهتمامها بالرياضة في النادي.
وأضافت أنها تحرص على التنسيق بين اهتمامها بأسرتها داخل المنزل وممارسة رياضة ألعاب القوى في الوقت نفسه.
كل الاحتراااام يا ثريا
وأكدت أحقية ذوي الاحتياجات الخاصة في ممارسة الرياضة التي يرغبون فيها، قائلةً: "أي فئة من فئات الإعاقات إن كانت بسيطة أو كبيرة، لا تعتبر عائقًا. ولهم حقوق في النظرة الشاملة بالاندماج في الفرح والتسلية والانخراط مع المجتمع لا بالانحصار المنزلي".
وقالت ثريا إنه أمر محفز وشيء طيب أن يكون هناك تقدم في علاجها. وكلما كان حافز الأمل والإيمان بقضاء الله وقدره موجودًا كان هناك تقدم واضح ومبشر بالأفضل، مضيفةً: "لا يأس مع الحياة. وأنا دائمًا أثق بالله". وحسب تقرير البرنامج، تعرضت ثريا لجلطة دماغية قبل 6 أعوام سببت لها ارتخاءً عضليًّا شديدًا في النصف الأيسر من جسدها، لتبدأ بعدها علاجها الطبيعي على كرسيها المتحرك.
من جانبه، قال أحمد سالم المظلوم المدير التنفيذي بنادي "الثقة" للمعاقين: "لدينا رؤية للارتقاء بنادي الثقة إلى العالمية، وهو ما تحقق بوصول ثريا إلى أولمبياد بكين. وهي على مشارف أولمبياد لندن". وأكد أن هذه الرؤية تحققت بعزيمة وإرادة أعضاء النادي الذين ساعدوا في الوصول إلى هذه الرؤية.
وأشار إلى حرص النادي على جذب ذوي الاحتياجات الخاصة الرياضيين، لافتًا إلى أنهم وجدوا طفلاً يدعى "سالم" عمره 13 سنة يلعب في الشارع، فجعلوه يشترك بالنادي، وشارك في بطولتين دوليتين.
منذ ايام المدرسة، وهي تحب ممارسة الرياضة على انواعها، وعلى الرغم من تعرضها لجلطة دماغية منذ 6 أعوام، فإن حبها للرياضة لم يتوقف، فقد تمكنت الفتاة الخليجية ثريا الزعابي من الظهور على منصات التتويج في أولمبياد بكين عام 2008. وحصدت خلال مسيرتها الرياضية حتى الآن ما يزيد عن عشر ميداليات في ألعاب القوى.
"ثريا" حولت الضعف إلى قوة بإرادتها
ثريا حولت الضعف إلى قوة بإرادتها وعزيمتها لتخرج من إطار إعاقتها فتنطلق نحو التفوق في عالم الرياضة.
وفي لقائها مع "صباح الخير يا عرب"، أعربت ثريا حمد محمد الزعابي البطلة العالمية في الأولمبياد الخاصة، عن سعادتها بتجربتها مع عالم الرياضة، مؤكدةً أن الأمل والتحدي والعزيمة أساس الانتصار في ألعاب القوى.
وأكدت الزعابي أن ذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف الإعاقات العقلية والجسدية أقوى من الأسوياء، لأنهم تحدوا الإعاقة وكل الصعوبات للوصول إلى ما يسعون إليه، قائلةً إن التحدي أساس ألعاب القوى، ما جعلهم يحققون أكبر أرقام وأكبر عدد ميداليات وأكبر إنجاز.
وأشارت إلى أن يومها يكون مقسمًا إلى فترات، فالفترة الصباحية وحتى الظهيرة تخصصها للاهتمام بالمنزل والمتابعة بالاتصالات الهاتفية والزيارات المدرسية، وفي فترة الظهيرة إلى ما بعد المغرب يكون اهتمامها بالرياضة في النادي.
وأضافت أنها تحرص على التنسيق بين اهتمامها بأسرتها داخل المنزل وممارسة رياضة ألعاب القوى في الوقت نفسه.
كل الاحتراااام يا ثريا
وأكدت أحقية ذوي الاحتياجات الخاصة في ممارسة الرياضة التي يرغبون فيها، قائلةً: "أي فئة من فئات الإعاقات إن كانت بسيطة أو كبيرة، لا تعتبر عائقًا. ولهم حقوق في النظرة الشاملة بالاندماج في الفرح والتسلية والانخراط مع المجتمع لا بالانحصار المنزلي".
وقالت ثريا إنه أمر محفز وشيء طيب أن يكون هناك تقدم في علاجها. وكلما كان حافز الأمل والإيمان بقضاء الله وقدره موجودًا كان هناك تقدم واضح ومبشر بالأفضل، مضيفةً: "لا يأس مع الحياة. وأنا دائمًا أثق بالله". وحسب تقرير البرنامج، تعرضت ثريا لجلطة دماغية قبل 6 أعوام سببت لها ارتخاءً عضليًّا شديدًا في النصف الأيسر من جسدها، لتبدأ بعدها علاجها الطبيعي على كرسيها المتحرك.
من جانبه، قال أحمد سالم المظلوم المدير التنفيذي بنادي "الثقة" للمعاقين: "لدينا رؤية للارتقاء بنادي الثقة إلى العالمية، وهو ما تحقق بوصول ثريا إلى أولمبياد بكين. وهي على مشارف أولمبياد لندن". وأكد أن هذه الرؤية تحققت بعزيمة وإرادة أعضاء النادي الذين ساعدوا في الوصول إلى هذه الرؤية.
وأشار إلى حرص النادي على جذب ذوي الاحتياجات الخاصة الرياضيين، لافتًا إلى أنهم وجدوا طفلاً يدعى "سالم" عمره 13 سنة يلعب في الشارع، فجعلوه يشترك بالنادي، وشارك في بطولتين دوليتين.
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
ضرير اماراتي يحترف الاخراج السينمائي وصيانة الكمبيوتر
ضرير اماراتي يحترف الاخراج السينمائي وصيانة الكمبيوتر
عبد العزيز حميد بن زايد النعيمي شاب إماراتي ضرير احترف الاخراج السينمائي وصيانة الكمبيوتر
حتى بات واحدا من أبرز المشتغلين في هذه المهنة، في منطقته التي يسكن فيها، ويلجأ بعض سكانها إليه لإصلاح أجهزتهم.
ويستطيع النعيمي من خلال تحسس جهاز الحاسوب وملامسة كل أجزائه بدقة متناهية أن يحدد الجزء غير الصالح من الجهاز، واستبداله بآخر جديد وفي وقت قياسي أيضًا.
ويقول النعيمي إنه "يتابع التقنيات الحديثة المتصلة بأجهزة الحاسوب بشغف شديد، ويحاول محاكاتها وتطبيقها مهما كانت درجة تعقيدها"، ولفت إلى أنه نفذ تجربة سينمائية فريدة قبل أشهر، حين بادر إلى إخراج فيلم باستخدام تقنية جديدة تسمى "مسمع صوتي بنظام سينمائي"، واختار للفيلم عنوان "لحظة اعتذار"، ذلك خلال دراسته الجامعية، موضحًا أن فكرة هذه التقنية تقوم على استخدام الأصوات الممزوجة بالمؤثرات الواقعية، مادة لرواية قصة ما، أو تجسيد فكرة محددة.
وأكد النعيمي أنه كون لغة خاصة بينه وبين أجهزة الحاسوب، مكنته من الصيانة عبر طرق متعددة، مؤكدًا أن جهازه الخاص ذو مواصفات متطورة أضافها بنفسه.
وكشف الشاب عن أن شقيقته (أماني)، التي تعاني الإعاقة نفسها، كان لها الفضل في بلوغه هذا المستوى من المهارة قائلا: "ساعدتني أماني في التغلب على العوائق التي واجهتها، كونها مرت بها وأصبحت تعرف كيف تتجاوزها، وخصوصًا أننا تخرجا في الجامعة نفسها، والاختصاص نفسه".
وتابع النعيمي: "تعبت كثيرا حتى تمكنت من الحصول على الشهادة الجامعية"، مشيرًا إلى أن شقيقته كانت أول ضريرة تدخل جامعة عجمان، التي لم تكن مهيأة لاستقبال ذوي الإعاقة البصرية، ما أخرها في دراستها".
عبد العزيز حميد بن زايد النعيمي شاب إماراتي ضرير احترف الاخراج السينمائي وصيانة الكمبيوتر
حتى بات واحدا من أبرز المشتغلين في هذه المهنة، في منطقته التي يسكن فيها، ويلجأ بعض سكانها إليه لإصلاح أجهزتهم.
ويستطيع النعيمي من خلال تحسس جهاز الحاسوب وملامسة كل أجزائه بدقة متناهية أن يحدد الجزء غير الصالح من الجهاز، واستبداله بآخر جديد وفي وقت قياسي أيضًا.
ويقول النعيمي إنه "يتابع التقنيات الحديثة المتصلة بأجهزة الحاسوب بشغف شديد، ويحاول محاكاتها وتطبيقها مهما كانت درجة تعقيدها"، ولفت إلى أنه نفذ تجربة سينمائية فريدة قبل أشهر، حين بادر إلى إخراج فيلم باستخدام تقنية جديدة تسمى "مسمع صوتي بنظام سينمائي"، واختار للفيلم عنوان "لحظة اعتذار"، ذلك خلال دراسته الجامعية، موضحًا أن فكرة هذه التقنية تقوم على استخدام الأصوات الممزوجة بالمؤثرات الواقعية، مادة لرواية قصة ما، أو تجسيد فكرة محددة.
وأكد النعيمي أنه كون لغة خاصة بينه وبين أجهزة الحاسوب، مكنته من الصيانة عبر طرق متعددة، مؤكدًا أن جهازه الخاص ذو مواصفات متطورة أضافها بنفسه.
وكشف الشاب عن أن شقيقته (أماني)، التي تعاني الإعاقة نفسها، كان لها الفضل في بلوغه هذا المستوى من المهارة قائلا: "ساعدتني أماني في التغلب على العوائق التي واجهتها، كونها مرت بها وأصبحت تعرف كيف تتجاوزها، وخصوصًا أننا تخرجا في الجامعة نفسها، والاختصاص نفسه".
وتابع النعيمي: "تعبت كثيرا حتى تمكنت من الحصول على الشهادة الجامعية"، مشيرًا إلى أن شقيقته كانت أول ضريرة تدخل جامعة عجمان، التي لم تكن مهيأة لاستقبال ذوي الإعاقة البصرية، ما أخرها في دراستها".
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
الارادة ام المعجزات: كفيف مصري يحترف الكاراتيه ويطمح للعالمية
الارادة ام المعجزات: كفيف مصري يحترف الكاراتيه ويطمح للعالمية
يتحلى بعض الاشخاص بالارادة والعزيمة ويصرون على تحقيق احلامهم رغم المصاعب والتحديات التي تصادفهم، فينجحون في تحقيق طموحهم ويشكلون مثال حي ان الارادة تصنع المعجزات. اذ لم يقف غياب البصر حجر عثرة أمام طموح الشاب المصري صبري عطية (31 عاما) في اختراق عالم الألعاب القتالية، ليصبح أول كفيف في مصر يحترف الكاراتيه ويحلم بأن يصبح أحد أبطال العالم في هذه الرياضة.
حصل على حزامين اسودين
ويتحدث عطية عن مشوار حياته قائلا: "ترجع إعاقتي إلى أني ولدت مصابا بمياه زرقاء على عيني.. كنت أرى، لكن نظري كان ضعيفاً، ومع ارتفاع الضغط على عيني ضعف أكثر، وفي 1984 خرجت من عملية سببت لي شرخا في الشبكية، وأدت لحدوث نزيف داخلي وانفصال شبكي، ومع مرور الوقت فقدت البصر نهائيّا وعمري 4 سنوات".
ويستطرد: "بعد أن فقدت بصري كان حلمي أن أعمل شيئا لم يسبقني إليه أحد، فقبل أكثر من عشر سنوات دخلت على موقع المنظمة المسؤولة عالميا عن لعبة الكاراتيه، وطرحت عدة أسئلة حول ما إذا كان هناك أحد كفيف يمارس هذه الرياضة، فلم أجد أحدا سبقني".
ويتابع صبري -المقيم بإحدى قرى محافظة الجيزة- قائلا: "تحدثت بعد ذلك مع مدرب الكاراتيه في مركز شباب قريتي، وسألته مازحا: هل يمكن أن ألعب معكم؟.. فقال لي: وما المانع، لكن تحول المزاح إلى جدّ، وبدأت بالفعل التدريب معه، ثم انتقلت لمركز شباب أكبر في قرية مجاورة".
ويوضح صبري أنه استطاع أن يظهر تطورا في هذه اللعبة، وحاز إعجاب مدربه "محمد العكاري" الذي كان يصبر عليه ويتحدى به نظراءه من اللاعبين المبصرين.
وعن دور مدربه يقول: "شجعني كثيرا فوجد لديّ إرادة وعزيمة، فطلب مني الإحساس فقط، مؤكدا أن البصر ليس كل شيء في الألعاب الرياضية، فالتركيز والإحساس أهم.. وبالفعل تدربت مع مبصرين، فلم يدربني تدريبا خاصا على اعتبار أني كفيف، بل كان يتحدي فريق المبصرين بي في التدريب".
ورغم أن كثيرا ممن حوله توقعوا فشله وحاولوا إثناءه عن دخول هذه الرياضة، فإن ذلك كان يزيد من إصرار صبري عطية على التدريب، حتى نجح في أن يحرز حزامين أسودين. وعن حياته الأسرية، يقول صبري عطية إنه تزوج منذ عامين من زوجة مبصرة، أنجب منها طفله بدر الذي عمره حاليا عام تقريبا.
وردا على سؤال بشأن طموحه في هذه الرياضة يقول: "نفسي أصبح أحد أبطال العالم في الكاراتيه"، داعيا ذوي الاحتياجات الخاصة لعدم الاستسلام لإعاقتهم ليثبتوا لغيرهم أن الإنسان لا يحول بينه وبين النجاح سوى الإرادة.
يتحلى بعض الاشخاص بالارادة والعزيمة ويصرون على تحقيق احلامهم رغم المصاعب والتحديات التي تصادفهم، فينجحون في تحقيق طموحهم ويشكلون مثال حي ان الارادة تصنع المعجزات. اذ لم يقف غياب البصر حجر عثرة أمام طموح الشاب المصري صبري عطية (31 عاما) في اختراق عالم الألعاب القتالية، ليصبح أول كفيف في مصر يحترف الكاراتيه ويحلم بأن يصبح أحد أبطال العالم في هذه الرياضة.
حصل على حزامين اسودين
ويتحدث عطية عن مشوار حياته قائلا: "ترجع إعاقتي إلى أني ولدت مصابا بمياه زرقاء على عيني.. كنت أرى، لكن نظري كان ضعيفاً، ومع ارتفاع الضغط على عيني ضعف أكثر، وفي 1984 خرجت من عملية سببت لي شرخا في الشبكية، وأدت لحدوث نزيف داخلي وانفصال شبكي، ومع مرور الوقت فقدت البصر نهائيّا وعمري 4 سنوات".
ويستطرد: "بعد أن فقدت بصري كان حلمي أن أعمل شيئا لم يسبقني إليه أحد، فقبل أكثر من عشر سنوات دخلت على موقع المنظمة المسؤولة عالميا عن لعبة الكاراتيه، وطرحت عدة أسئلة حول ما إذا كان هناك أحد كفيف يمارس هذه الرياضة، فلم أجد أحدا سبقني".
ويتابع صبري -المقيم بإحدى قرى محافظة الجيزة- قائلا: "تحدثت بعد ذلك مع مدرب الكاراتيه في مركز شباب قريتي، وسألته مازحا: هل يمكن أن ألعب معكم؟.. فقال لي: وما المانع، لكن تحول المزاح إلى جدّ، وبدأت بالفعل التدريب معه، ثم انتقلت لمركز شباب أكبر في قرية مجاورة".
ويوضح صبري أنه استطاع أن يظهر تطورا في هذه اللعبة، وحاز إعجاب مدربه "محمد العكاري" الذي كان يصبر عليه ويتحدى به نظراءه من اللاعبين المبصرين.
وعن دور مدربه يقول: "شجعني كثيرا فوجد لديّ إرادة وعزيمة، فطلب مني الإحساس فقط، مؤكدا أن البصر ليس كل شيء في الألعاب الرياضية، فالتركيز والإحساس أهم.. وبالفعل تدربت مع مبصرين، فلم يدربني تدريبا خاصا على اعتبار أني كفيف، بل كان يتحدي فريق المبصرين بي في التدريب".
ورغم أن كثيرا ممن حوله توقعوا فشله وحاولوا إثناءه عن دخول هذه الرياضة، فإن ذلك كان يزيد من إصرار صبري عطية على التدريب، حتى نجح في أن يحرز حزامين أسودين. وعن حياته الأسرية، يقول صبري عطية إنه تزوج منذ عامين من زوجة مبصرة، أنجب منها طفله بدر الذي عمره حاليا عام تقريبا.
وردا على سؤال بشأن طموحه في هذه الرياضة يقول: "نفسي أصبح أحد أبطال العالم في الكاراتيه"، داعيا ذوي الاحتياجات الخاصة لعدم الاستسلام لإعاقتهم ليثبتوا لغيرهم أن الإنسان لا يحول بينه وبين النجاح سوى الإرادة.
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
رد: حالات هزمت الاعاقة بالصور.. ملف كامل
للامانة الموضوع م/ن
المعاق معاق الارادة لا غير
سلامي
المعاق معاق الارادة لا غير
سلامي
نايلة- عضو ناشط جدا
- عدد الرسائل : 164
العمر : 37
البلد والولاية : المسيلة
المهنة : اخصائية نفسانية
نقاط : 10358
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2011
مواضيع مماثلة
» هزمت اعاقتي بسلاح ارادتي
» فيديوهات رائعة لعلاج حالات الشلل الدماغي
» مراحل البروتوكول العلاجي الأرطفوني في حالات أطفال عرض داون
» فيديوهات رائعة لعلاج حالات الشلل الدماغي
» مراحل البروتوكول العلاجي الأرطفوني في حالات أطفال عرض داون
المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة :: أقسام التنمية البشرية و تطوير الذات :: منتدى تجارب مع الاعاقة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 06, 2021 9:20 pm من طرف baknin
» تجنب 7 عادات سيئة تصيبك بآلام الظهر
الجمعة مايو 22, 2020 2:09 pm من طرف Mebarek197
» المنتدى يفتح باب العمل التطوعي لبعث مشروع الوساطة بين الاطفال والمختصين والمتبرعين من اجل تكفل شعبي تضامني
الثلاثاء مارس 05, 2019 6:20 am من طرف تجوال الشوارع
» صفحتي في الفيسبوك
الجمعة يوليو 20, 2018 1:15 am من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» شكرا لكم ياشموع المنتدى
الثلاثاء مايو 29, 2018 12:49 pm من طرف حسيبة قصير
» اشتقت لكم
السبت مارس 03, 2018 9:36 pm من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» سلام عليكم
الأحد يناير 21, 2018 8:26 pm من طرف Aminas
» لكل الاعضاء مبروك المنتدى في 32 دولة
الإثنين سبتمبر 18, 2017 10:59 am من طرف حسيبة قصير
» #21نصيحة _لتعليم _الاطفال_ ممن لديهم# متلازمة_ داون #اسامه مدبولى
الخميس سبتمبر 15, 2016 10:44 am من طرف bossamario
» متلازمة اسبرجر 2
الثلاثاء مارس 15, 2016 12:38 pm من طرف tafaolcenter
» متلازمة اسبرجر( الجزء الاول)
الإثنين مارس 14, 2016 7:53 am من طرف tafaolcenter
» رسائل طفل توحدى
الأحد مارس 13, 2016 8:01 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 3
السبت مارس 12, 2016 4:05 pm من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 2
الخميس مارس 10, 2016 10:55 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد
الخميس مارس 10, 2016 10:53 am من طرف tafaolcenter
» علامات التوحد التحذيرية
الخميس مارس 10, 2016 10:02 am من طرف tafaolcenter
» ارشادات طفل توحدي
الأربعاء مارس 09, 2016 9:57 am من طرف tafaolcenter
» احصائيات حول متلازمة داون
الإثنين مارس 07, 2016 7:36 am من طرف tafaolcenter
» التوحد ليس مرض
السبت مارس 05, 2016 1:47 pm من طرف tafaolcenter
» اشترك الان ليصلك كل جديد
السبت مارس 05, 2016 1:46 pm من طرف tafaolcenter